تم انتخاب جياني إنفانتينو رئيسًا للاتحاد الدولي لكرة القدم  بتاريخ 26 فبراير 2016، في فترة شهدت أسوأ أزمة في تاريخ الاتحاد الدولي لكرة القدم. أعيد انتخابه في 5 يونيو 2019، وقاد الاتحاد نحو حقبة جديدة تميزت بالثبات والشفافية والتقدم، مما جعل الاتحاد الدولي يحظى بسمعة طيبة كمؤسسة موثوقة وشريك موثوق للعديد من الجهات.

وقد خضع اتحاد” الفيفا” خلال فترة رئاسته لسلسلة من الإصلاحات الداخلية السليمة. حيث تم تحقيق عائدات مالية غير مسبوقة مصحوبة بزيادة كبيرة في حجم الاستثمار والإشراف على صناديق تطوير كرة القدم في الاتحادات التي تحمل عضوية الفيفا والتي يبلغ عددها 211 اتحاداً، إلى جانب تأسيس قسم مخصص لكرة القدم للسيدات، وإدماج والالتزام بحقوق الإنسان في قوانين الاتحاد الدولي لكرة القدم. كما وقع” الفيفا” على عدد من الشراكات – مع كل من منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونسكو”، ومنظمة الصحة العالمية ، وبرنامج الأغذية العالمي، وهيئة الأمم المتحدة للمرأة، والإتحاد الأوروبي، والاتحاد الأفريقي ، ومنتدى جزر المحيط الهادئ ودول الجماعة الكاريبية – بهدف استخدام الأثر الاجتماعي لكرة القدم، كأداة للمساعدة في مواجهة التحديات العالمية وتحقيق الأهداف العالمية.

وقبل انتخابه رئيسًا للاتحاد ، شغل جياني إنفانتينو منصب الأمين العام للاتحاد الأوروبي لكرة القدم منذ أكتوبر 2009، بعد انضمامه إلى المنظمة في عام 2000. ولد جيوفاني فينتشنزو إنفانتينو في 23 مارس 1970 ويتقن بطلاقة التحدث بستة لغات.

يتولى السيد/ حسن عبد الله الذوادي منصب الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث، وهي الكيان المسؤول عن التنسيق بين الجهات القطرية الحكومية والخاصة المعنية بتنفيذ مشاريع البنية التحتية ومشاريع التطوير استعدادًا لبطولة كأس العالم في قطر 2022.

إضافة إلى ذلك، شغل السيد/ الذوادي منصب الرئيس التنفيذي للجنة الوطنية المنظمة لبطولة كأس العالم 2022، وهي الجهة المسؤولة عن تنظيم الفعاليات والحدث.

وهو عضو مجلس إدارة كل من جهاز قطر للاستثمار، ومتاحف قطر، وكتارا للضيافة، وبنك قطر الدولي الإسلامي، والديار القطرية . إلى جانب كونه عضواً في المجلس الاستشاري المشترك في جامعة نورث وسترن في قطر وعضو المجلس الاستشاري في جامعة حمد بن خليفة (كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية).

شغل سعادته سابقًا منصب المستشار العام لجهاز قطر للاستثمار، و شركة قطر القابضة.

الدكتور نوبار أفيان هو المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “رئاسة الريادة” Flagship Pioneering، وهي شركة تنشئ شركات متخصصة في تصميم منصات حيوية لتعزيز صحة الإنسان والاستدامة. يحمل الدكتور أفيان، وهو رائد أعمال ومهندس كيمياء حيوية، أكثر من 100 براءة اختراع، وقد شارك في تأسيس أكثر من 70 شركة ناشئة في مجال علوم الحياة والتكنولوجيا خلال مسيرته المهنية التي استمرت على مدى 35 عاماً. وهو المؤسس المشارك ورئيس مجلس إدارة شركة “موديرنا”، الشركة الرائدة في مجال الحمض النووي الريبي التي تعالج جائحة كوفيد-19 العالمية من خلال اللقاحات المنقذة للحياة، ويرأس مجالس إدارة عدد من الشركات الخاصة والعامة.
دخل نوبار عالم التكنولوجيا الحيوية عندما برزت كمجال أكاديمي وكصناعة، وأكمل دراسته للدكتوراه في الهندسة الكيميائية الحيوية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في عام 1987. حيث كان محاضراً رئيسياً في كلية “سلون” للإدارة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا من عام 2000 إلى عام 2016، ومحاضراً في كلية هارفرد للأعمال حتى عام 2020، ويعمل حالياً كعضو في مؤسسة معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. كما أنه يُدرس ويُحاضر في جميع أنحاء العالم حول مواضيع تشمل ريادة الأعمال والابتكار والتنمية الاقتصادية وصولاً إلى الهندسة البيولوجية والأدوية الجديدة والطاقة المتجددة. وفي عام 2022، تم انتخاب نوبار عضواً في الأكاديمية الوطنية للهندسة.
حصل الدكتور أفيان على العديد من الجوائز لدعمه المتميز لمساهمات المهاجرين في التقدم الاقتصادي والعلمي. وهو المؤسس المشارك لجائزة “أورورا” لإيقاظ الإنسانية وعدد من المشاريع الخيرية الأخرى التي تركز على الأرمن.

السير مو فرح هو عداء مسافات طويلة بريطاني،  فاز بـأربع ميداليات ذهبية في الألعاب الأولمبية و ستة ألقاب في بطولة العالم و 8 بطولات أوروبية.  في الألعاب الأولمبية أكمل مسافة “مزدوجة مزدوجة”، وفاز بسباق 5000 متر و 10000 متر في أولمبياد لندن 2012 وكرر هذا الإنجاز في أولمبياد ريو 2016

شارك في سوبر ساترداي الشهير في لندن 2012 مع جيسيكا إينيس وجريج رذرفورد.  ويحمل “مو” الرقم القياسي العالمي في 2 ميل في الأماكن المغلقة، والرقم القياسي الأوروبي 10000 متر  إلى جانب عدد كبير من الأرقام القياسية البريطانية.  حقق أفضل وقت قدره 2:05.11 في مجموعة الماراثون أثناء فوزه بماراثون شيكاغو في عام 2018.

يقيم “مو” في لندن مع زوجته تانيا وأطفاله الأربعة،  وهو الوحيد الذي هزم “The Cube” على قناة “أي تي في” ITV، وظهر في برنامج “I’m a Celebrity” العام الماضي، ولعب في ثلاث دورات من مسابقة “سوكر إيد” Socceraid الخاصة بمنظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف”.

البروفيسور أوزليم توريجي، دكتورة في الطب، والمؤسس المشارك وكبيرة المسؤولين الطبيين في بيونتيك BioNTech، هي طبيبة وأخصائية مناعة وباحثة في مجال السرطان تتمتع بخبرة انتقالية وسريرية. ساعدت توريجي في قيادة اكتشاف مستضدات السرطان، وتطوير اللقاحات الفردية والجاهزة القائمة على الحمض النووي الريبوزي المرسال وأنواع أخرى من العلاجات المناعية التي هي حاليا قيد التطوير السريري.

تقود “توريجي” التطوير السريري “ProjectLightspeed” من بيونتيك BioNTech ، وهو جهد ناجح للشركة لتطوير وتوزيع لقاح قائم على الحمض النووي الريبوزي المرسال ضد كوفيد-19 ، وهو إنجاز تاريخي اكتمل في أقل من عام واحد.

شغلت توريجي سابقاً منصب الرئيس التنفيذي ورئيس الشؤون الطبية في شركة غانيميد للأدوية AG ، والتي شاركت في تأسيسها مع أوغور شاهين وكريستوف هوبر. وهي أيضا أستاذة للعلاج المناعي الشخصي في المركز الطبي الجامعي “ماينز” ومعهد “هيلمهولتز” لعلم الأورام الانتقالي في ماينز (HI-TRON)،  وتشغل حالياً منصب رئيس جمعية العلاج المناعي للسرطان (CIMT) في ألمانيا. وهي حاصلة على جائزة الاستدامة الألمانية إلى جانب جوائز أخرى. توريجي متزوجة من البروفيسور أوغور شاهين. 

سعادة السيدة ساميا سولوهو حسن هي الرئيسة السادسة لجمهورية تنزانيا المتحدة ورئيسة الحزب الحاكم، شاما تشا مابيندوزي (CCM). وقد أدت اليمين الدستورية في 19 مارس 2021 بعد الوفاة المفاجئة لفخامة الرئيس الدكتور جون بومبي جوزيف ماغوفولي. وسعادتها هي أول امرأة تشغل هذا المنصب الرئيسي في تاريخ جمهورية تنزانيا المتحدة وأول نائبة للرئيس في تنزانيا وشرق أفريقيا تصل إلى سدة الرئاسة. وقبل توليها الرئاسة، كانت رابع نائب لرئيس جمهورية تنزانيا المتحدة بعد إعادة العمل بنظام التعددية الحزبية في عام 1992.

في عام 2016 ، تم تعيينها من قبل الأمين العام للأمم المتحدة آنذاك السيد بان كي مون لتكون عضواً في فريق الأمم المتحدة الرفيع المستوى المعني بالتمكين الاقتصادي للمرأة المسؤول عن مناطق شرق وجنوب أفريقيا من عام 2015 إلى عام 2017. وخلال فترة ولايتها، قدمت 27 التزاماً إلى الفريق، خصصت الحكومة التنزانية خطوات يتعين اتخاذها في تنفيذ البرامج الاستراتيجية لتوفير نهج مستدام في تحقيق الرخاء الجنساني لضمان التمكين الاقتصادي الكامل للمرأة.

ومن بين المبادرات المتخذة ما يلي: الإشراف على إعداد وإنشاء منصات اقتصادية نسائية في جميع أنحاء البلد تربط المشاريع الصغيرة والمتوسطة للمرأة بالأسواق العابرة للحدود، والقروض الميسرة ومهارات تنظيم المشاريع؛ والإشراف على والاتصال بوزارة الصحة وتنمية المجتمع والشؤون الجنسانية والمسنين والأطفال في إعداد وإطلاق الحملة لزيادة المساءلة في الحد من وفيات الأمهات والمواليد الجدد المعروفة محليا تحت اسم ‘Jiongezetuwavushe Salama.’

البروفيسور أوغور شاهين، دكتور في الطب، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة بيونتيك BioNTech، هو طبيب وعالم مناعة ورائد في تطوير أساليب جديدة لمكافحة السرطان والأمراض المعدية. شاهين هو واحد من أهم الخبراء في العالم في أدوية الحمض النووي الريبي المرسال (mRNA). وقد كان رائداً في عدد من الاختراعات الأساسية التي تمكن من تطوير لقاحات الحمض النووي الريبوزي المرسال وأنواع أخرى من العلاجات المناعية.

قام الدكتور شاهين بإطلاق والإشراف على “مشروع لايت سبيد” ProjectLightSpeed، وهو التطوير التاريخي لأول لقاح الحمض النووي الريبوزي المرسال لكوفيد-19، وانتقل من الاختبارات المعملية والسريرية إلى الموافقة المشروطة في غضون فترة غير مسبوقة مدتها 11 شهراً. كما أنه يقود أبحاث وتطوير بيونتيك للقاحات سرطان الحمض النووي الريبوزي المرسال الخاصة بالمستضدات الجديدة، والتي يتم تصميمها بشكل فردي وإنتاجها عند الطلب وفقاً لملف تعريف الطفرات غير المترادفة التي تم تحديدها بواسطة تسلسل الجيل التالي في أورام المرضى. أوغور شاهين هو مخترع مشارك لأكثر من 500 طلب براءة اختراع مسجلة.

تشمل مؤهلات شاهين الأكاديمية العمل كأستاذ متفرغ في علم الأورام والمناعة الانتقالي في جامعة يوهانس غوتنبرغ في ماينز في ألمانيا، حيث كان مشرفاً على أكثر من 50 طالب دكتوراه. كما يشغل منصب رئيس مجلس الإدارة العلمية لمعهد هيلمهولتز لعلم الأورام الانتقالي (HI-TRON). واستناداً إلى مساهماته في الاكتشافات العلمية، حصل الدكتور شاهين على العديد من الجوائز والتقديرات، بما في ذلك جائزة الاستدامة الألمانية، وجائزة المصطفى، وجائزة السرطان الألمانية. وهو متزوج من البروفيسور أوزليم توريجي.

د. حنان عبد الرحيم هي أستاذة مشاركة وعميدة كلية العلوم الصحية في جامعة قطر، أكبر جامعة وطنية في البلاد. وهي حاصلة على شهادة الدكتوراه في علم الأوبئة والطب الوقائي من جامعة أوسلو، النرويج (2003)، وماجستير في علم الأحياء من جامعة ولاية إلينوي ، إلينوي ، الولايات المتحدة الأمريكية (1994) ، وبكالوريوس في علم الأحياء من كلية سيلم ، نورث كارولاينا ، الولايات المتحدة الأمريكية 1992. 

تملك الدكتورة حنان  من الخبرة في مجال الصحة العامة ما يزيد عن 20 عاماً ، حيث كرست حياتها المهنية للتثقيف والبحث في مجال الصحة العامة في منطقة شرق المتوسط. وكانت المنسق المؤسس لبرنامج البكالوريوس في الصحة العامة (2012-2014) في جامعة قطر، وأحد أعضاء هيئة التدريس المؤسسين لأول برنامج ماجستير في الصحة العامة في قطر (2015)، ورئيس قسم الصحة العامة بين عامي 2017 و 2019. وفي عام 2008، أصبحت أحد الأعضاء المؤسسين لمعهد البحوث الاجتماعية والاقتصادية المسحية (SESRI) في جامعة قطر، وهو أول منظمة أكاديمية للبحوث المسحية في البلاد.   

وبصفتها المدير المساعد لمعهد SESRI، كان لها دور فعال في تخطيط وتنفيذ عدد من الدراسات الاستقصائية الاجتماعية والصحية الكبيرة القائمة على السكان والتي تُغذي عملية صنع السياسات. وقبل انتقالها إلى قطر، عملت د. حنان في معهد المجتمع والصحة العامة في جامعة بيرزيت، إذ عملت على تنسيق برامج دبلوم الرعاية الصحية الأولية وماجستير الصحة العامة، وهي تواصل تدريس علم الأوبئة والصحة العامة على مستوى الدراسات العليا والجامعية والإشراف على أبحاث الطلاب.

تتقاطع الاهتمامات البحثية للدكتورة عبد الرحيم مع العلوم الاجتماعية والصحة العامة، إلى جانب اهتمامها الخاص بالمحددات الاجتماعية للأمراض غير السارية وصحة المرأة ورفاهيتها.

سمو الشيخة انتصار الصباح هي رائدة أعمال  ونصيرة للقضايا الإنسانية ومؤلفة ومنتجة أفلام وكاتبة عمود وأميرة من عائلة الصباح، الأسرة الحاكمة في الكويت. تقود مؤسساتها الاجتماعية (Intisars & Ebbarra) حركة جديدة لتمكين المرأة ذاتياً، إذ تقوم منظماتها غير الربحية (النوير، إبارة) برفد نظام التعليم الرسمي وتحسين الثقافات التنظيمية ببرامج في المهارات الاجتماعية والعاطفية القائمة على علم النفس الإيجابي.

تتجسد المساهمة الرائدة لسمو الشيخة انتصار في أعظم قضية للبشرية – وهي السلام – في مؤسسة انتصار ، التي طورت وقدمت نهجاً مبتكراً في مجال بناء السلام متجذر في تمكين التعافي النفسي والتمكين الذاتي للنساء اللواتي تعرضن لصدمات نفسية بسبب الحرب والعنف من خلال استخدام العلاج بالدراما. ولطالما عبرت عن رؤيتها لتعزيز السلام في العالم العربي وخارجه بانتظام خلال مشاركاتها في مجالس الإدارة الدولية والإقليمية، وأدوارها الاستشارية، وظهورها الإعلامي، وخطاباتها الرئيسية في الجمعية العامة للأمم المتحدة، والتي حازت من خلالها على إشادة عالمية واسعة.

الدكتور أحمد المقرمد هو المدير التنفيذي المؤسس لمعهد قطر لبحوث الحوسبة، وهو أستاذ فخري لعلوم الكمبيوتر بجامعة بوردو (الولايات المتحدة)؛ ومن كبار العلماء السابقين  في المقر الرئيسي لشركة هيوليت باكارد في بالو ألتو، كاليفورنيا.

هو عضو في مجلس إدارة واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، و”ميزة” المزود الرائد للسحابات الالكترونية على المستوى الوطني والإقليمي، و عضو مجلس إدارة معهد قطر للطب الشخصي وبرنامج قطر جينوم، واللجنة التنفيذية لمكتبة قطر الوطنية، والمجلس الاستشاري المشترك لجامعة كارنيجي ميلون في قطر، وسدرة للطب.  كما أنه عضو في اللجنة الوزارية لجامعة الدول العربية للذكاء الاصطناعي، ويشارك في رئاسة لجنة الذكاء الاصطناعي الوطنية القطرية.

وهو عالم محنك وله العديد من المنشورات ، إذ  ألف ستة كتب وأكثر من 180 ورقة بحثية ، وأدار عدداً من البرامج البحثية جيدة التمويل . كما حصل د. المقرمد على ثماني براءات اختراع في مجال قواعد البيانات من مكتب الولايات المتحدة الأمريكية للبراءات والعلامات التجارية ومكتب براءات الاختراع في الاتحاد الأوروبي، وطور عدداً من أنظمة البرمجيات التي سرعان ما بدأ العمل بها في مشاريع ناشئة  منذ ذلك الحين. وفي عام 2019، حصل د. المقرمد على جائزة مساهمات ACM SIGMOD. وقد تم اختياره في عام 2020 للعمل في مجلس المستشارين التابع لمعهد واشنطن، وليكون زميلاً رفيعاً بالمجلس.

د. المقرمد حاصل على جائزة الباحث الشاب الرئاسي (PYI) من المؤسسة الوطنية للعلوم من الرئيس ريغين، وهو زميل في معهد مهندسي الكهرباء والالكترونيات IEEE، وجمعية آلات الحوسبة ACM، والجمعية الأمريكية لتقدم العلوم AAAS. وقد اختارته كل من جامعة دايتون وجامعة ولاية أوهايو من بين خريجيهما المتميزين. حصل د. المقرمد على درجة البكالوريوس في علوم الكمبيوتر من جامعة دايتون عام،1977  والماجستير عام ،1981 والدكتوراه  عام 1985 من جامعة ولاية أوهايو.

الدكتور الخال حائز على بكالوريوس الطب والجراحة من الكلية الملكية للجراحين في أيرلندا في عام 1989. وقد أكمل  زمالةً تدريبيةً في مؤسسة حمد الطبية في دولة قطر. وفي عام 1991، انضم إلى برنامج تدريب الإقامة في الطب الباطني بكلية الطب في جامعة كونيتيكت في ولاية كونيتيكت الأمريكية، تلاه إكمال زمالة لمدة عامين في الأمراض المعدية في مستشفى هارتفورد. حاصل على دبلوم البورد الأمريكي في الطب الباطني في عام 1994 ودبلوم المجلس الأمريكي للأمراض المعدية في عام 1996. وقد أُعيد اعتماده في مجال الأمراض المعدية في عام 2013. 

يشغل د. الخال العديد من مناصب الطب السريري، ويرأس مجموعة متنوعة من اللجان، كما أنه قاد عدداً من المشاريع الاستراتيجية في مؤسسة حمد الطبية. بين عامي 1999 و 2001، شغل منصب رئيس قسم طب الأسرة، ثم منصب رئيس قسم الطب من عام 2001 حتى عام 2012. كما يشغل الدكتور الخال منصب رئيس قسم الأمراض المعدية منذ عام 1998 وقائد مركز الأمراض السارية وهو أيضاً مدير البرنامج الوطني للسل ومدير برنامج الإيدز السريري. وبصفته نائب الرئيس التنفيذي للشؤون الطبية ومدير التعليم الطبي/DIO، قاد  على وجه الخصوص حصول مؤسسة حمد الطبية على اعتماد المجلس الدولي لاعتماد برامج التعليم الطبي العالي ACGME-I، وفي عام 2018 حصل على جائزة الطبيب الدولية من ACGME، تقديراً لمساهماته البارزة في تحسين جودة التعليم الطبي العالي في قطر. كما  يؤدي الدكتور الخال دوراً استشارياً في عددٍ من برامج الصحة العامة تحت مظلة وزارة الصحة العامة في قطر.

يشغل الدكتور الخال حالياً منصب أستاذ مساعد في الطب السريري في وايل كورنيل للطب – قطر، وأستاذ الطب السريري في كلية الطب في جامعة قطر، بالإضافة إلى تقلده منصب العميد المساعد للشؤون الإكلينيكية.

كما يواصل الاضطلاع بدوره النشط في مجال البحوث وينشر بانتظام في مجالات الطب الباطني والصيدلة والأمراض المعدية والتعليم الطبي.

الدكتورة شريفة هي طبيبة سريرية معتمدة من وزارة الصحة العامة في قطر. وهي تعمل حالياً كأخصائية نفسية مرخصة لعلاج الاضطرابات السلوكية، وتحديداً إدمان المخدرات. وهي تدرس العلاقات الأسرية في جامعة قطر. قدمت عدداً من الدورات وورش العمل في هذا المجال في قطر وخارجها، كما قدمت أوراقاً في العديد من المؤتمرات الدولية المتعلقة بمجالات الدراسة والبحوث، وقد نُشِر عدد منها في مجلات دولية. شغلت منصب المديرة التنفيذية للحماية والتأهيل الاجتماعي والمديرة التنفيذية للعلاقات الدولية والمجتمعية في مركز “نوفر”. 

إلى جانب دورها كمديرة تنفيذية لمعهد الدوحة الدولي للأسرة، فهي أيضاً عضوة في اللجنة الوطنية للمرأة والطفل والمسنين والأشخاص ذوي الإعاقة. وعضوة مجلس إدارة في قسم العلوم الاجتماعية والإنسانية في جامعة قطر.  

د. شريفة العمادي حاصلة على شهادة الدكتوراه والماجستير في علم النفس والإرشاد من جامعة مانشستر متروبوليتان، وحصلت على الميدالية البلاتينية لحملة شهادة الدكتوراه في يوم التميز التعليمي في قطر لعام 2009.

يشغل الدكتور أحمد المنظري منصب المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط منذ 1 يونيو 2018. حيث كان مسؤولاً عن وضع رؤية منظمة الصحة العالمية الاستراتيجية لتوفير الصحة للجميع في جميع أنحاء الإقليم، ويقود حالياً جهود العمل لتحقيق تلك الرؤية، بما في ذلك المبادرات الرئيسية لمعالجة المحددات الاجتماعية الأساسية للصحة، وضمان الحصول على خدمات الرعاية الصحية عالية الجودة، ومعالجة الأمراض المعدية وغير السارية على حد سواء، وتعزيز قاعدة البينات اللازمة لوضع السياسات الصحية، وتعزيز الصحة  بصفتها جسراً للوصول إلى السلام.

د. المنظري من مواليد سلطنة عمان ومتخصص في طب الأسرة والمجتمع. شغل منصب رئيس إدارة الجودة والتطوير في مستشفى جامعة السلطان قابوس من عام 2005 إلى عام 2006، ونائب المدير العام للشؤون السريرية حتى عام 2010. ومن عام 2010 إلى عام 2013، شغل منصب المدير العام لمستشفى جامعة السلطان قابوس، ثم منصب المدير العام لمركز ضمان الجودة في وزارة الصحة. كما عمل كاستشاري أول في طب الأسرة والصحة العامة في عُمان بين عامي 2009 و2018.

وقد نُشِرَت أبحاث الدكتور المنظري على نطاق واسع، وهو عضو في هيئات تحرير عدد كبير من المجلات، بما في ذلك مجلة الشرق الأوسط لطب الأسرة.  خلال مسيرته المهنية ، كان عضواً في العديد من اللجان العلمية والمهنية وحاضر في مجالات إدارة الجودة وسلامة المرضى وطب الأسرة والصحة العامة.

حصل د. المنظري على درجة البكالوريوس في العلوم الصحية (1990)، ثم على درجة الماجستير في الطب والجراحة (1993) من جامعة السلطان قابوس في عمان. وفي عام 1996، حصل على دبلوم في الطب الاستوائي والنظافة من كلية ليفربول للطب الاستوائي في المملكة المتحدة و على الزمالة الملكية لأطباء الأسرة في عام 1998. وفي عام 2002، حصل على درجة الدكتوراه في إدارة جودة الرعاية الصحية من كلية ليفربول للطب الاستوائي.

تم تعيين سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري وزيرةً للصحة العامة في دولة قطر في يناير 2016. وهي أيضاً العضو المنتدب لمؤسسة حمد الطبية، وهو المنصب الذي تشغله منذ عام 2007.  

تشغل سعادتها منصب رئيس عدد من المجالس، بما في ذلك المجلس الاستشاري الدولي للنظام الصحي الأكاديمي، والمجلس الاستشاري الدولي لمعهد حمد لجودة الرعاية الصحية، وعدد من اللجان الأخرى في وزارة الصحة العامة. وهي أيضا رئيسة مشاركة للمجلس الاستشاري المشترك لجامعة وايل كورنيل للطب، ونائب رئيس مجلس إدارة معهد قطر للطب الدقيق، وعضو مجلس أمناء جامعة قطر، ومجلس المحافظين في سدرة للطب، ومجلس إدارة المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي، فضلاً عن مجلس قطر للبحوث والتطوير والابتكار التابع لمؤسسة قطر. وفي أكتوبر 2018، انتخبت سعادتها عضواً دولياً في الأكاديمية الوطنية للطب في الولايات المتحدة (NAM).   

بعد إحرازها درجة البكالوريوس والماجستير في إدارة الرعاية الصحية، حصلت د. حنان الكواري على درجة الدكتوراه في إدارة الرعاية الصحية من جامعة برونيل في المملكة المتحدة في عام 2002.

تحمل عزة عبد المنعم درجة الدكتوراه في العلوم الاجتماعية من هولندا، وتعمل حالياً كخبيرة أبحاث الأسرة في معهد الدوحة الدولي للأسرة، وهو عضو في مؤسسة قطر.   

تمتلك من الخبرة ما يزيد عن خمسة عشر عاماً من العمل في المنظمات الأكاديمية والبحثية ومنظمات المجتمع المدني. كما عملت في المجال الأكاديمي في هولندا والسودان في التدريس والإشراف على طلاب البكالوريوس والدراسات العليا.   

عملت مع المنظمات الدولية بما في ذلك الأمم المتحدة والمنظمة الدولية للهجرة في القضايا المتعلقة بالأطفال والنزوح والأسر. وقد نشرت مقالات علمية وقدمت أوراق مؤتمرات حول الأطفال والإعاقة ورعاية المسنين وقضايا الأسرة. تشمل اهتماماتها البحثية: رفاهية الأسرة، والأطفال، والأبوة والأمومة، والرفاه الرقمي، والنوع الاجتماعي، ورعاية المسنين والإعاقة، والمجتمع المدني.

الدكتورة أسماء الفضالة هي مديرة الأبحاث في مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم “وايز”. وهي أيضا زميلة زائرة في جامعة كامبريدج. تمتلك أكثر من عشرين عاماً من الخبرة في التعليم K-12 والتعليم العالي وتطوير السياسات، وعملت ككاتبة سياسات على المستوى الحكومي ، وهي أستاذة ومؤلفة كتب عن إصلاح القيادة، وعضو مجلس إدارة في المنظمات التعليمية.

وبصفتها مديراً للبحوث، تقود د. الفضالة عدداً من المشاريع، بما في ذلك مشروع تمكين قادة التعلم (ELL)، الذي يدعم قادة المدارس في عملية استكشافهم لطرقاً لتحسين المدارس؛ شبكة قادة التعلم النشطين (ALL-IN) ، وهي شبكة دولية من خبراء القيادة المدرسية والممارسين تهدف إلى زيادة الوعي بسياسة القيادة التعليمية على مستوى العالم ؛ ومشروع مركز الابتكار التابع لمؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم “وايز” الذي يركز على تطوير المتعلم والمعلم في البيئات المدرسية المتطورة.

د. الفضالة حاصلة على شهادة الدكتوراه والماجستير من جامعة كامبريدج في القيادة والسياسة التربوية. 

وهي مؤلفة،  تم نشر كتاباتها على نطاق واسع في مجال القيادة والسياسات التربوية ، وتعليم ريادة الأعمال، والتطوير المهني للمعلمين، والإصلاح التعليمي، والابتكار في التعليم وأهداف التنمية المستدامة.  كما ألفت كتاب “بورتريهات القيادة المدرسية القطرية: الدروس المستفادة من التعليم لإصلاحات من أجل عهد جديد” (دار جامعة حمد بن خليفة للنشر، 2019).

وأثناء تولي منصبها بدوام كامل، تؤدي د. الفضالة دوراً استشارياً في عدد من المنظمات في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك “كارانجا”، وهو تحالف عالمي للتعلم الاجتماعي العاطفي والمهارات الحياتية، ومجموعة “هيوز هول” لاستراتيجية التنمية في جامعة كامبريدج، وعضو لجنة في “الحصة الكبرى”، وهو نموذج استثماري خيري يعمل مع المنظمات غير الحكومية عالية التأثير وصناديق الأسهم الخاصة.    

وهي ايضاً عضو مجلس إدارة في جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا.

تم تعيين سعادة السفيرة عليا آل ثاني مندوباً دائماً لدولة قطر لدى الأمم المتحدة في أكتوبر 2013. وباعتبارها رائدة دولياً في قضايا حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية والتنمية المستدامة، قامت سعادة السفيرة بصياغة وتيسير عدد من قرارات الجمعية العامة الرائدة التي تتناول قضايا مثل اليوم الدولي لحماية التعليم من الهجمات، والحق في التعليم في حالات الطوارئ، والتوحد، وتحسين فعالية وتنسيق أصول الدفاع العسكري والمدني للاستجابة للكوارث الطبيعية،  إلى جانب قضايا أخرى.

ومنذ توليها مهامها، كان لها دور قيادي رئيسي في عدد من المبادرات، مثل توليها رئاسة الدورة الخمسين للجنة السكان والتنمية (2017). شاركت سعادة السفيرة في تيسير عدد من العمليات الحاسمة، مثل المفاوضات الحكومية الدولية بشأن إصلاح مجلس الأمن؛ والمفاوضات الحكومية الدولية بشأن إعلان الاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والسبعين لإنشاء الأمم المتحدة (2020)؛ وقرار الجمعية العامة الذي يحدد طرائق الاحتفال بالذكرى السنوية ال 25 لمنهاج عمل “بيجين” من أجل المرأة (2019)؛ استعراض المجلس الاقتصادي والاجتماعي (2018)؛ والأعمال التحضيرية للاجتماع الرفيع المستوى لتقييم خطة العمل العالمية لمكافحة الاتجار بالبشر (2017).

وقد أنشأت عدة فرق أصدقاء تابعة للأمم المتحدة، وتشارك حاليا في رئاسة فريق الأصدقاء المعني بالتكافؤ بين الجنسين، وهو فريق أصدقاء المسؤولية عن الحماية؛ ومجموعة الأصدقاء للمساعدة في الآلية الدولية والمحايدة والمستقلة للمساعدة في التحقيق في الجرائم المرتكبة في سوريا.

وبين عامي 2011 و 2013 ، شغلت سعادة السفيرة منصب المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة في جنيف، لدى منظمة التجارة العالمية (WTO) والقنصل العام لدولة قطر لدى الاتحاد السويسري. وخلال الفترة نفسها، قامت بتمثيل قطر في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، والمجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية، والمجلس التنفيذي لمنظمة العمل الدولية. كما شغلت المنصب المرموق كرئيسة للمنتدى الاجتماعي لمجلس حقوق الإنسان. 

وقبل ذلك، من عام 2007 حتى عام 2011، شغلت عدة مناصب في البعثة الدائمة لدولة قطر في نيويورك، بما في ذلك منصب نائب المندوب الدائم. اما في بداية مسيرتها المهنية، شغلت سعادة السفيرة عدداً من المناصب في قطر، بما في ذلك منصب مدير إدارة حقوق الطفل في المجلس الأعلى لشؤون الأسرة في قطر.

وتشغل سعادة السفيرة عضوية مجلس إدارة عدد من المنظمات الدولية لحقوق الإنسان والتنمية. وهي حاصلة على جوائز مرموقة، بما في ذلك اختيارها كقائدة عالمية شابة من قبل لجنة المنتدى الاقتصادي العالمي لتحسين حالة العالم في عام 2013. وهي حاصلة على درجة الماجستير في الدراسات الدولية والدبلوماسية من كلية الدراسات الشرقية والأفريقية في جامعة لندن وبكالوريوس العلوم في الاقتصاد من جامعة قطر.

تخرج من كلية الطب جامعة القاهرة عام 1998

أكمل زمالته في برنامج البورد العربي في طب المجتمع عام 2006

حصل على الزمالة من كلية الصحة العامة في لندن عام 2010

حصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال عام 2014 من كلية الدراسات العليا التجارية في باريس (HEC Paris France) وهي كلية إدارة أعمال أوروبية.

هو مدير إدارة الصحة العامة في وزارة الصحة العامة منذ عام 2008

وهو بروفيسور مساعد في سياسات وأبحاث الرعاية الصحية السريرية في كلية وايل كورنيل الطبية قطر وجامعة قطر.

قام بتطوير برامج لحماية صحة الأفراد والأسر والمجتمع في دولة قطر. وقد أعطى أولوية كبرى لصياغة الاستراتيجية الأولى للصحة العامة 2017-2022 في قطر. كما أنه يقوم وعلى نحو متواصل بأبحاث سريرية على أعلى معايير الأخلاق والسلامة لتطوير مقاربة متكاملة للوقاية الصحية.ولديه أكثر من 70 منشور.

قام د. محمد بن حمد آل ثاني بقيادة عدد من اللجان الوطنية، وتشمل مهامه الأخرى:

• عضو في المجلس التنفيذي لوزراء الصحة لدول مجلس التعاون الخليجي
• عضو في لجنة الرعاية الصحية الوطنية في قطر
• عضو في لجنة الصحة العامة قطر

البروفيسور محمد وقار عظيم هو أكاديمي مشهود له دولياً وقائد في مجال الرعاية الصحية في سدرة للطب. فهو الرئيس الأول لقسم الطب النفسي في سدرة للطب في الدوحة، قطر، وهو أستاذ الطب النفسي في كلية طب وايل كورنيل. وقد أدى هو وفريقه دوراً أساسياً في تأسيس خدمات الطب النفسي من البداية للأطفال والمراهقين والفترة المحيطة بالولادة في قطر ، فضلاً عن تطوير البرنامج التدريبي الأول والوحيد في العالم في الطب النفسي للأطفال والمراهقين التابع لمجلس اعتماد التعليم الطبي المستمر. كما أنه يشغل منصب مدير المركز المتعاون مع الجمعية العالمية للطب النفسي (WPA) في سدرة للطب.

ساهم البروفيسور عظيم على المستوى الوطني في عدد من المبادرات المهمة، بما في ذلك رئاسة مجموعة عمل الخطة الوطنية للتوحد في قطر، والرئيس المشارك لمنتدى التوحد التابع لمؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية (ويش)، وعضو فريق العمل الوطني للصحة النفسية والرفاهية. أما على الصعيد الدولي، يشغل البروفيسور عظيم منصب رئيس مجموعة عمل الجمعية العالمية للطب النفسي (WPA) المعنية بطلاب الطب، وهو عضو الفريق العامل المعني بالتوحد والطب النفسي للأطفال والمراهقين التابع للجمعية العالمية للطب النفسي (WPA). وقد شارك كعضو مدعو في برنامج إعادة التأهيل التابع لمنظمة الصحة العالمية للمساهمة في تطوير تدخلات إعادة التأهيل للأفراد المصابين بالتوحد.

تشمل الاهتمامات السريرية والبحثية الأساسية للبروفيسور عظيم مواضيع: اضطراب طيف التوحد والإعاقات التنموية والصحة العقلية العالمية، والتدريب على الطب النفسي للأطفال والمراهقين، والتعليم الطبي الجامعي. وهو يشارك في عدد من المنح البحثية المرموقة التي تتعلق بالتوحد واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، وعلم الوراثة والتصوير العصبي، والاعتلال النفسي المشترك مع الحالات الطبية المزمنة. وقد حاضر على الصعيدين الوطني والدولي ونشر على نطاق واسع في المجلات العلمية . إضافة إلى ذلك،  فهو يتعاون مع عدد من المهنيين وكليات الطب في جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط  لتحسين خدمات الأطفال والمراهقين، والتدريب على الطب النفسي للأطفال والمراهقين.

إن البروفيسور عظيم هو زميل رفيع في الجمعية الأمريكية للطب النفسي وكذلك  في الأكاديمية الأمريكية للطب النفسي للأطفال والمراهقين. وقد حصل على عددٍ من الجوائز والأوسمة  تقديراً لأعماله. كما عمل في العديد من المجالس واللجان على المستوى الإقليمي والوطني والدولي. 

البروفيسورة كورين ريد هي عالمة نفس سريرية ومستشارة عالمية تعمل في مجال رياضة النخبة منذ أكثر من 25 عاماً. وهي تدعم الرياضيين الأولمبيين في الحفاظ على رفاهية الأفراد والفرق في البيئات عالية الأداء. وهي تقدم المشورة للمدربين واللاعبين حول القيادة تحت الضغط. البروفيسور ريد هي زميلة لكبار الباحثين في أكاديمية الصحة العالمية وزميلة عالمية في أكاديمية الرياضة في جامعة إدنبرة. وهي ملتزمة أيضاً بمعالجة قضايا الصحة النفسية العالمية  عبر تلبية أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.

البروفيسورة ريد هي المؤسس المشارك ل ETHOS ، وهي مبادرة عالمية لتعزيز التزامات الصحة العالمية في قطاع التعليم العالي. في مهنتها السريرية، تتخصص البروفيسورة ريد في العمل مع الأطفال والأسر التي تواجه تحديات في الصحة النفسية وقد شاركت في تأسيس برنامج أبحاث النمو العصبي Project KIDS. وهي أيضا جزء من فريق يعمل على تطوير أداة للصحة النفسية في الفترة المحيطة بالولادة مع مجتمعات السكان الأصليين في أستراليا. وبينما كانت البروفيسورة ريد أستاذة للعلاجات النفسية في جامعة إدنبرة، شاركت في تأسيس فريق أبحاث Thrive، وركزت على تطوير مجموعة أدوات للبحث العالمي الأخلاقي بالشراكة مع أكثر من 400 باحث من أكثر من 30 دولة.

شغلت البروفيسورة ريد أدواراً ريادية في جامعات في المملكة المتحدة وأستراليا. كان أحدثها منصب عميدة الجامعة ونائبة رئيس الجامعة للبحوث في جامعة فيكتوريا، حيث قدمت التزاماً جامعياً كاملاً بصحة الكوكب. كما صممت وقادت عرضاً ناجحاً بقيمة 22 مليون دولار أسترالي للحصول على أموال أبحاث التعافي من كوفيد من حكومة ولاية فيكتوريا لدعم أكثر من 65 باحثاً ، وتضمن شراكات مع أكثر من 35 منظمة مجتمعية وصناعية ، مع توفير فرص لأكثر من 50 طالباً. وخلال هذه الفترة، رُشحت جامعة فيكتوريا ضمن أفضل 10 جامعات في تصنيفات شنغهاي للجامعات الرياضية وعززت مكانتها حيث أعطت الأولوية للرياضة من أجل الإلهام، والرياضة من أجل الابتكار ، والرياضة من أجل تماسك المجتمع والرياضة من أجل التغيير الاجتماعي. ركزت منشورات البروفسورة ريد مؤخراً على سرد عنوانه التعاطف من أجل تحقيق خطة الأمم المتحدة لأهداف التنمية المستدامة 2030.

يحمل د. مارك بارون درجة الدكتوراه في علم وظائف الأعضاء البشرية ودبلومين للدراسات العليا في تعليم مرض السكري والاتصالات. لديه أكثر من عقدين من الخبرة في مجال الصحة العامة والعالمية والتعليم والتمكين والدعوة، مع دراسات وكتب منشورة في هذه المجالات: رابط

مارك هو زميل سابق في قادة الصحة العالمية (2016-2019) – وهو برنامج تم تطويره في شراكة بين معهد الصحة العامة ومؤسسة Medtronic – والمدير الفني في الفرع البرازيلي لمعهد الصحة العامة PHI ، حيث طور خطط الاستدامة وقابلية التوسع لبرامج الصحة العالمية والعامة وأشرف على مشروعي HeartRescue Brazil و HealthRise Brazil. وفي عام 2017، أسس المنتدى المشترك بين القطاعات لمكافحة الأمراض غير السارية في البرازيل (ForumDCNTs)، حيث يجتمع أصحاب المصلحة الرئيسيون من مختلف القطاعات لتحديد الحواجز ومواءمة الاستراتيجيات لتحقيق الهدف 3.4 من أهداف التنمية المستدامة في انشاء شراكات فعالة ومستدامة وقابلة للتطوير.

بالإضافة إلى عمله في المنتدى، يشغل حالياً منصب نائب رئيس الاتحاد الدولي للسكري (IDF)، وعضو اللجنة التوجيهية للمنظمة الدولية  المعنية بحياة الطفل (LFAC) ومختبر الأمراض غير السارية – GCM/WHO، وعضو المجلس الاستشاري العلمي للمكتب الدولي للسكري، وفريق المرضى التابع لصحيفة BMJ، والفريق الاستشاري في مركز رامايا الدولي لابتكارات الصحة العامة (RICPHI).

يقود البروفيسور تيم ج. بنتون برنامج البيئة والمجتمع في المعهد الملكي للشؤون الدولية ” تشاتام هاوس” وهو أستاذ باحث في جامعة ليدز. انضم إلى المعهد الملكي في عام 2016 كزميل زائر بارز ، وفي ذلك الوقت كان عميداً لمبادرات البحوث الاستراتيجية في جامعة ليدز. وكان “بطل” برنامج الأمن الغذائي العالمي  بين عامي 2011-2016  في المملكة المتحدة، والذي كان عبارة عن شراكة متعددة الوكالات بين الهيئات العامة في المملكة المتحدة (الإدارات الحكومية والحكومات المفوضة ومجالس البحوث) مع الاهتمام بالتحديات المحيطة بالغذاء.

وقد عمل مع حكومات المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي ومجموعة العشرين، وأشرف على جدول الأعمال العالمي للمنتدى الاقتصادي العالمي؛ وهو مؤلف التقرير الخاص للفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ حول الغذاء والأرض والمناخ (2019)، وتقييم مخاطر تغير المناخ في المملكة المتحدة (2017، 2022). 

قام بنشر أكثر من 150 ورقة أكاديمية، يتناول عددٌ منها كيفية استجابة الأنظمة للتغير البيئي. وقد تم الاعتراف بعمله في ريادة الاستدامة من خلال زمالة فخرية من جمعية البيئة في المملكة المتحدة، ودكتوراه فخرية من الجامعة الكاثوليكية في لوفان في بلجيكا.

د. فيونا بول هي رئيسة وحدة النشاط البدني في إدارة  تعزيز الصحة في منظمة الصحة العالمية في جنيف في سويسرا. قبل الانضمام إلى المنظمة عام 2017، كانت تشغل منصب بروفسور الصحة العامة ومديرة مركز الأبحاث حول البيئة والصحة في جامعة ويسترن أستراليا. وقد عملت كبروفسور للنشاط البدني ومديرة المركز الوطني للنشاط البدني والصحة، وكبيرة العلماء في مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في وزارة الصحة والخدمات الانسانية في الولايات المتحدة الأمريكية. 

تابعت د. بول دراستها في المملكة المتحدة وأستراليا، وقد شغلت منصب رئيسة الجمعية الدولية للنشاط البدني بين عامي 2014 و2016، وشاركت في كتابة أكثر من 200 منشور علمي. كما تشرف د. بول على فريق يعمل على جدول الأعمال الشامل لتعزيز النشاط البدني في منظمة الصحة العالمية من خلال النقل النشط والرياضة والأنشطة اليومية عن طريق تطوير العلوم والسياسات والممارسات لدعم البلدان في تنفيذ “خطة العمل العالمية الخاصة بالنشاط البدني 2018-2030: أشخاص أكثر نشاطاً لعالم صحي”.

إيما هي رئيسة خدمات الوصول لمؤسسة “فايند” ، وتقود حاليا شراكة مبادرة تسريع إتاحة أدوات التشخيص  ACT-Accelerator Diagnostics نيابة عن “فايند” والصندوق العالمي. وهي طبيبة صحة عامة تركز على استراتيجية الصحة العالمية والمشاريع.  وقد تركز عملها على المستوى العالمي على الاستراتيجية التنظيمية في مجال الصحة العالمية، وعلى المستوى القطري في تنفيذ إصلاحات النظم الصحية في بيئات التشغيل المعقدة.

شغلت سابقاً منصب رئيسة للصحة في “أكاسوس”، حيث كانت جزءاً من الفريق الذي يقود خرائط طريق الإصلاحات الصحية الباكستانية، التي حسنت الرعاية الأولية لأكثر من 150 مليون شخص، وخطة “ماشاكو” في جمهورية الكونغو الديمقراطية لزيادة تغطية التحصين للأطفال. وقبل انضمامها إلى “أكاسوس”، شغلت منصب مديرة فريق ديناميكيات السوق في “يونيتيد” في جنيف، ومديرة المشاركة في شركة “ماكينزي آند كومباني” التي تتخذ من دبي وواشنطن العاصمة مقراً لها. وهي حاصلة على شهادة الطب من جامعة أوكلاند في نيوزيلندا وماجستير في الصحة العامة من جامعة هارفارد.

As Director of the Health Workforce Department at the WHO, Jim oversees the development and implementation of global public goods, evidence and tools to inform national and international investments in the education, development and retention of the health and social sector workforce in pursuit of global health security, universal health coverage and the Sustainable Development Goals.

The department’s work includes the State of the World’s Nursing Report, WHO’s Global Strategy on Human Resources for Health: Workforce 2030, the report of the High-level Commission on Health Employment and Economic Growth and the subsequent adoption of the ILO, OECD, WHO action plan on Working for Health to implement the Commission’s recommendations. He coordinates the Global Health Workforce Network engaging member states and relevant partners in WHO’s work.

Prior to joining WHO and GHWA he spent eight years as the Founder and Director of a not-for-profit research institute. His publications include A Universal Truth: No Health Without a Workforce (2013), and the State of the World’s Midwifery reports (2011 and 2014). He is a Board member of the International Institute for Educational Planning.

Dr. Dena Al-Thani is currently an Associate Professor and the Director of Interdisciplinary Programs at the College of Science and Engineering at Hamad Bin Khalifa University.

Dr. Al Thani was awarded her Ph.D. in Computer Science from the Queen Mary University of London; her thesis specialized in Human-Computer Interaction and Inclusive Design. She has obtained a postgraduate certificate in Learning and Teaching in Higher Education, and she is an Associate Member of the Higher Education Academy in the UK.

Dr. Al-Thani is now actively publishing papers in high-ranked journals, presenting her work at international conferences, as well as contributing book chapters to publications in her field. She is keen to see the impact on the world of her research on assistive technology research in Qatar, and, to that end, she is a member of the World Health Organization (WHO) technical advisory group on assistive technology and the Arab ICT Accessibility Expert Group, an initiative by Mada.

Dr. Al-Thani actively participates as a keynote speaker and panelist in key world forums, including the annual meeting of the UN Council Working Group on Internet Policy Issues, the UN Human Rights Social Forum, the Gulf Region Education and Assistive Technology Conference, the World Health Innovation Summit, and the 12th session of the Conference of the States Parties to the Convention on the Rights of Persons with Disabilities, UN.

فوزية هي محللة سياسات وبرامج ومن أبرز أولوياتها معالجة الأزمات المناخية والبيئية. 

تقود فوزية العمل على إزالة الكربون من العمليات الصحية لخدمات الآغا خان الصحية، في 8 بلدان، وتشمل أكثر من 500 مرفق صحي  وتطمح  لتحقيق عمليات  صفرية صافية بحلول عام 2030، إن لم يكن قبل ذلك. حيث يجري تبادل الابتكارات التي تم تطويرها من خلال هذه التجربة مع الحكومات في جميع أنحاء العالم بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية. وهي حاصلة على درجة الأستاذية في كلية لندن للصحة والطب الاستوائي، وكلية جيمس بي غرانت للصحة العامة. كما أنها عضو مجلس أمناء OKRE ، وعضو مؤسس في Amplify Change وعضو في اللجنة التوجيهية العالمية لمركز جنيف لقيادة الرعاية الصحية من أجل الاستدامة. 

عملت فوزية مع أكثر من 20 حكومة لتقييم المبادرات وإعادة وضعها وتطويرها. وكانت كبيرة مستشاري السياسات لمبادرة حكومية دولية للتعاون فيما بين بلدان الجنوب تضم 16 وزارة صحة:  “شركاء في السكان والتنمية” وطورت العديد من أوجه التعاون بين الحكومات. وتشمل المناصب السابقة التي تقلدتها:  زميلة قيادة الصحة العالمية، وكبيرة مستشاري السياسات في منظمة الصحة العالمية، وبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، ومع الصندوق العالمي.

فوزية حاصلة على درجة الدكتوراه في علم المناعة / الطب من كلية لندن للصحة والطب الاستوائي.

تم تعيين هاورد رئيساً تنفيذياً للمجلس الدولي للممرضين والممرضات (ICN) في فبراير 2019. وهو ملتزم  بتمثيل المجلس لمجال التمريض بشكل فعال في جميع أنحاء العالم ، والنهوض بمهنة التمريض، وتعزيز رفاهية الممرضين الممرضات والدفاع عن الصحة في جميع السياسات.

عمل هاورد على مدى مسيرته المهنية وكتب على نطاق واسع حول القضايا المتعلقة بالقوى العاملة في مجال التمريض والرعاية الصحية وشارك في رئاسة أول تقرير عن حالة التمريض في العالم. وقد قاد عمل المجلس الدولي للممرضين والممرضات للاستجابة للممرضات ودعمهن على مستوى العالم خلال الوباء، حيث كان في طليعة المناصرين لحماية مهنة التمريض والاستثمار فيها.

انضم هاورد إلى المجلس الدولي للممرضين والممرضات في أبريل 2016 كمدير للتمريض والسياسات والبرامج. وقاد فريقه تطوير سياسة ولوائح المجلس، كما قام بتنسيق برامج ومشاريع المجلس وأشرف على وضع برامج علمية لفعاليات المجلس المذكور.

تأهل هاورد كممرض مسجل في عام 1988 وشغل مجموعة متنوعة من مناصب التمريض في إنجلترا والولايات المتحدة وعمل في منظمة الممرضات النيوزيلنديات. درس السياسة الاجتماعية في جامعة كارديف (بكالوريوس مع مرتبة الشرف) والعلاقات الصناعية في جامعة وارويك (MA) ثم عمل كمدير لشؤون الموظفين والتغيير التنظيمي في الهيئة الصحية الوطنية في المملكة المتحدة. وكان هاورد رئيساً للسياسة والشؤون الدولية لما يزيد عن 10 سنوات في الكلية الملكية للتمريض في المملكة المتحدة.

غونزالو هو عالم بيئي رائد عالمياً في الترويج للاستدامة، مع إيلاءه تركيزاً خاصاً على حلول السوق الحرة المبتكرة للقضايا البيئية. في منصبه كمدير لمركز إرثنا، يعمل على قيادة مهمة المركز المتمثلة في تعزيز دور قطر ضمن النظام البيئي العالمي لسياسة الاستدامة.

وقد شملت مناصبه السابقة:  المدير الإداري للشؤون الخارجية في “بلاسبترول” ، أكبر شركة خاصة للنفط والغاز في أمريكا اللاتينية، ورئيس هيئة التفتيش التابعة للبنك الدولي في واشنطن، والمدير الإداري للإدارة المستدامة للغابات في الأمريكتين، ورئيس التنوع البيولوجي في دائرة البيئة العالمية، وأخصائي بيئي رئيسي في البنك الدولي في العاصمة واشنطن ، ومدير برنامج أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي التابع للصندوق العالمي للحياة البرية.

أسس غونزالو شركة “إكوسيستم سيرفيسز أل أل سي” ، وهي شركة تولد وحدات تعويضات الكربون عبر درء إزالة الغابات من غابات الأمازون المطيرة. وقد عمل مستشاراً للوكالات المتعددة الأطراف والثنائية والحكومات والمنظمات غير الحكومية.  كما كان عضوا في المجلس الإشرافي للأراضي الرطبة الدولية، حيث تم تعيينه مستشاراً فخرياً في عام 2021. وتم تكريمه من قبل دائرة الغابات الأمريكية بجائزة الإنجاز المتميز في مجال حفظ البيئة في عام 2017. وفي عام 2021، تم تعيينه عضواً في اللجنة الاستشارية المستقلة للرقابة التابعة لمنظمة العمل الدولية للفترة من 2022-2024. وقد نشر أكثر من 250 مقالة في المجلات العلمية والمجلات والكتب، فضلاً عن تأليفه لكتابين.

حصل د. كاسترو دي لا ماتا على شهادة الدكتوراه في علم البيئة وبيولوجيا السكان من جامعة بنسلفانيا ولديه ماجستير في الفيزياء الحيوية وبكالوريوس علوم في علم الأحياء من كايتانو هيريديا في ليما، البيرو.

السيدة سالي ديفيز هي الرئيس الأربعون في كلية  ترينيتي بجامعة كامبريدج، وهي أول امرأة تشغل هذا المنصب. تم تعيينها كمبعوثة خاصة لحكومة المملكة المتحدة لمقاومة مضادات الميكروبات في عام 2019.   

شغلت السيدة سالي منصب كبير المسؤولين الطبيين في إنجلترا وكبير المستشارين الطبيين لحكومة المملكة المتحدة من 2011 إلى 2019. وهي شخصية رائدة في مجال الصحة العالمية، حيث عملت كعضو في المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية في الفترة 2014-2016، وشاركت في عقد اجتماع فريق التنسيق المشترك بين الوكالات التابع للأمم المتحدة المعني بمقاومة مضادات الميكروبات، وقدمت تقاريرها في عام 2019. وفي نوفمبر 2020، أُعلن عن تعيين السيدة سالي عضواً في فريق القادة العالميين الجديد المعني بمقاومة مضادات الميكروبات، حيث عملت جنباً إلى جنب مع رؤساء الدول والوزراء والشخصيات البارزة من جميع أنحاء العالم للدعوة إلى اتخاذ إجراءات بشأن مقاومة مضادات الميكروبات. 

في حفل تكريم رأس السنة الجديدة 2020، أصبحت السيدة سالي ثاني امرأة  تحصل على وسام الصليب” باث” (GCB) للخدمات المقدمة للصحة العامة والبحوث، بعد أن حصلت على لقب سيدة من منظومة الامبراطورية البريطانية (DBE)  عام 2009. تم انتخابها زميلة في الجمعية الملكية في عام 2014 وعضوا في الأكاديمية الوطنية للطب في الولايات المتحدة عام 2015.

أنجيلا كولتر هي محللة وباحثة في مجال السياسة الصحية في المملكة المتحدة، ولها اهتمامات خاصة بمشاركة المرضى  والعامة. وهي عالمة اجتماعية مُدربة، وحاصلة على شهادات عليا في أبحاث الخدمات الصحية من جامعة لندن وجامعة أُكسفورد. وهي تعمل حالياً لحسابها الخاص، وتترأس المجلس الاستشاري العام لأبحاث البيانات الصحية في المملكة المتحدة، ومركز تقييم برمنغهام وراند وكامبريدج.

كما أنها عضو في عدد من اللجان الأخرى، بما في ذلك المجلس الاستشاري العلمي لمعهد دراسات تحسين الرعاية الصحية (THIS) ، والمجلس الاستشاري لشراكة Thames Valley & Surrey (TVS) Care Records ، ومجلس إدارة برنامج DARE UK (بيئات أبحاث البيانات والتحليلات في المملكة المتحدة) والمجلس الاستشاريINSIGHT Data Trust. حيث شملت أدوارها السابقة:  الرئيس التنفيذي لمعهد بيكر في أوروبا، ومدير السياسات والتنمية في صندوق الملك، ومدير وحدة أبحاث الخدمات الصحية في جامعة أكسفورد، ومدير المبادرات العالمية في مؤسسة القرارات الطبية المستنيرة، وأستاذ فخري في جامعة جنوب الدنمارك.

وقد نشرت أكثر من 350 ورقة بحثيةً ومقالةً وتقريراً والعديد من الكتب ، بما فيها “المريض المستقل” ، و”المريض الأوروبي للمستقبل” ، و”التحدي العالمي لتقنين الرعاية الصحية” ، و”إحالات المستشفيات” ، و”إشراك المرضى في الرعاية الصحية وفهم واستخدام التجارب الصحية”. كما كانت المحررة المؤسسة ل Health Expectations ، وهي مجلة دولية يراجعها النظراء حول مشاركة المرضى والجمهور في الرعاية الصحية والسياسة الصحية.

تترأس الدكتورة لوز ماريا دي ريجيل حالياً وحدة الإجراءات المتعددة القطاعات في النظم الغذائية في منظمة الصحة العالمية. ويشمل مجال العمل هذا الإجراءات المعجَلة في مجال سلامة الأغذية، وتنفيذ ورصد السياسات الرامية إلى الحد من السمنة واستهلاك المكونات الغذائية التي يحتمل أن تكون ضارة، فضلاً عن النهج القائم على الأغذية لتحسين النظام الغذائي للمواطنين، بما في ذلك  التدعيم والتحصين البيولوجي.

د. ماريا  هي عالمة أوبئة تمتلك  20 عاماً من الخبرة في القطاعات العامة والخاصة وغير الربحية والحكومية الدولية. تمتد خبرتها  لتشمل البحث في العلوم الأساسية وصولاً إلى برامج وسياسات الصحة العامة على نطاق واسع. وقبل توليها منصبها الحالي، شغلت منصب نائب رئيس الخدمات التقنية العالمية في نيوترشن انترناشونال في كندا، وأخصائية في علم الأوبئة في منظمة الصحة العالمية، وباحثة في المكسيك والولايات المتحدة الأمريكية.

قامت لوز ماريا بتأليف أكثر من 130 منشوراً للسياسات وخاضع لاستعراض الأقران ، كما كانت عضواً في لجنة استعراض المبادئ التوجيهية التابعة لمنظمة الصحة العالمية ولجنة البحوث والأخلاقيات التابعة لمنظمة الصحة العالمية. عملت في عدد من الهيئات الاستشارية الدولية في مجال الصحة العامة وفي مجالس إدارة المنظمات غير الربحية.

لوز ماريا دي ريجيل حاصلة على درجة الدكتوراه في علوم الصحة العامة، ودرجة الماجستير في العلوم، والدراسات العليا في التفاوض الدولي وصنع السياسات، ودرجة بكالوريوس في التغذية وعلوم الأغذية.

هالة أسطا هي مديرة أولى للتنوع وذوي الاحتياجات الخاصة في الاتحاد العالمي لكرة القدم “الفيفا”.   

من خلال الجمع بين التعليم والخبرة، غطت هالة مجموعة واسعة من الأدوار والمسؤوليات المتعلقة بكل من المساواة والتنوع والشمول وتطوير الرياضة في السياقات المحلية والوطنية والدولية.

قبل انضمامها إلى “الفيفا”، قادت هالة جهود الاتحاد الاسكتلندي لكرة القدم لضمان معيار المساواة على المستوى المتقدم للرياضة وقادت إنشاء مجلسه الاستشاري للمساواة والتنوع.

وبصفتها عضواً سابقاً في مجلس إدارة “المرأة في كرة القدم”، شغلت هالة أيضاً أدواراً استشارية كجزء من “اللجنة الاسكتلندية للمجلس الثقافي البريطاني”، و”المجلس الاستشاري الاسكتلندي للنساء والفتيات في الرياضة”، وهي “قائدة الجيل القادم في صناعة الرياضة”، وتم اختيارها مؤخراً ضمن لائحة أول 30 شابة تحت سن 30 وفقاً لـ “جمعية الشابات المسيحيات في اسكتلندا” في عام 2019″.

الدكتور كامران عباسي حاصل على بكالوريوس في الطب، وبكالوريوس في الجراحة وزمالة في الكلية الملكية للأطباء. هو طبيب وصحفي ومحرر ومذيع. 

بعد قضاءه خمس سنوات في طب المستشفيات، والعمل في مختلف التخصصات الطبية مثل الطب النفسي وأمراض القلب، تولى مناصب تحريرية عليا في المجلة الطبية البريطانية من عام 1997 إلى عام 2005.  عاد بعدها إلى  صحيفةBMJ  في دور جديد كمحرر تنفيذي للمحتوى، حيث قاد التطوير الاستراتيجي للمجلة دولياً ورقمياً وعلى صعيد الطباعة.

وخلال مسيرته المهنية كمحرر طبي ، عمل كامران محرراً بالنيابة ونائباً لرئيس تحرير لصحيفة The BMJ ، ومحرراً لمجلة الجمعية الملكية للطب و JRSM Open ، ومحرراً لنشرة منظمة الصحة العالمية ، ومحرراً استشارياً في PLOS Medicine . وفي يناير 2022 أصبح رئيس تحرير صحيفة The BMJ 

وقد أنشأ ثلاثة موارد رئيسية للتعلم الإلكتروني للتطوير المهني للأطباء بما في ذلك BMJ Learning وخدمة التعلم الإلكتروني وسلسلة محاضرات عبر الفيديو التابعة للجمعية الملكية للطب. 

شغل كامران مناصب على مستوى مجلس الإدارة وكان الرئيس التنفيذي لشركة تعلم عبر الإنترنت. وقد قدم استشارات لعدد من المنظمات الكبرى بما في ذلك جامعة هارفرد وهيئة الصحة الوطنية في المملكة المتحدة ومنظمة الصحة العالمية وماكينزي وشركاه.

بالإضافة إلى ما سبق، فإن كامران هو محاضر أول فخري في قسم الرعاية الأولية والصحة العامة في إمبريال كوليدج، لندن. وهو زميل الكلية الملكية للأطباء في إدنبرة والكلية الملكية للأطباء في لندن، وراعي مؤسسة جنوب آسيا الصحية، وعضو المجلس الاستشاري العام لصندوق الملك، إلى جانب كونه مساهماً متمرساً في الإذاعة والتلفزيون.

شغف د. كامران الآخر هو رياضة الكريكيت، كما ألف واحدة من أفضل المدونات المقروءة في عالم الكريكيت على cricinfo.com ، وهو موقع ويب صنف ضمن أفضل 100 من تصنيفات الإنترنت العالمية. فهو يكتب عن لعبة الكريكيت  لعدة جهات للنشرفي جميع أنحاء العالم، بما في فيها “ويسدن”.

Darryl Barrett is a health and legal professional with 25 years’ experience in service delivery, public policy, regulatory reform and programme development. He has over 14 years’ experience advising governments and civil society in more than 30 countries across the Middle East, Asia, and the Pacific. This has included living and working in fragile and conflict-affected states, middle-income and well-resourced settings.  

Darryl currently leads the disability programme at the World Health Organization Headquarters in Geneva. He is responsible for managing the development and coordination of guidance, advocacy, and capacity building on disability inclusion in the health sector among Member States and global partners. Prior to this he worked at the WHO Regional Office for the Western Pacific, working on disability and rehabilitation, and on health law and ethics.  

Darryl has managed programmes that specifically address a range of health-related legal, governance and service delivery priorities of governments, with a focus on addressing the exclusion of marginalised populations.  

He has also led processes to strengthen the engagement and participation of health service users, particularly people with disability. Having worked with a range of large entities including United Nations, federal and state agencies for health, law and human rights, and international development organizations, Darryl has experience in addressing the political and practical challenges of delivering results in large and complex organizations.  

تشمل الاهتمامات البحثية للدكتورة كاميلا سوارت السياحة الرياضية وسياحة المؤتمرات، مع التركيز بشكل خاص على الفعاليات الضخمة وسياسات السياحة الرياضية واستراتيجياتها وآثارها واستدامتها وتراثها وإدماجها في الرياضة. 

تتمتع كاميلا بخبرة تقارب 30 عاماً في مجال الرياضة والسياحة والفعاليات التي تمتد عبر الأوساط الأكاديمية والقطاع الخاص، إذ قدمت المشورة على نطاق واسع في كل من القطاعين العام والخاص. وهي مؤلفة كتاب السياحة الرياضية وأكثر من 50 مقالاً في المجلات التي تمت مراجعتها من قبل الأقران، و 25 فصلا من فصول الكتب المتعلقة بالرياضة والسياحة والفعاليات. وقد لعبت كاميلا دوراً أساسياً في تطوير جدول أعمال أبحاث كأس العالم لكرة القدم 2010، كما شغلت منصب منسق الأبحاث في مدينة كيب تاون لعام 2010.  مما أفضى إلى تعيينها كقائدة مشروع لجنوب أفريقيا كجزء من مشروع شراكة من خمس جامعات حول إرث وإدارة الفعاليات الضخمة التي يُمولها الاتحاد الأوروبي. وقد تركز عملها على المساهمة في نشر المعرفة بالرياضة والسياحة والأحداث في سياق البيئات النامية، وفي مناطق الجنوب على وجه الخصوص.

وهي تقود حالياً جدول أعمال أبحاث كأس العالم لكرة القدم 2022، وتعمل بشكل وثيق مع البرنامج الرئيسي لبطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 التابع لمؤسسة قطر واللجنة العليا للمشاريع والإرث. كما تعمل كاميلا كمحرر مشارك في مجلة تسويق وإدارة الوجهات والحدود في الرياضة والحياة النشطة، و في مجالس تحرير المجلة الدولية للتسويق والرعاية الرياضية.  وهي أيضاً الرئيس المشارك لمؤتمر الرابطة العالمية لإدارة الرياضة لعام 2023 الذي سيعقد في قطر. تم مؤخراً تعيين كاميلاً في اللجنة التوجيهية (ركيزة البحث) لكرسي اليونسكو للحوكمة والمسؤولية المجتمعية في الرياضة.

انضمت البروفيسورة جيلبرت إلى قسم نوفيلد للطب في جامعة أكسفورد في عام 1994 وأصبحت جزءاً من معهد جينر (جزء من NDM) عندما تأسس في عام 2005. ينصب اهتمامها البحثي الرئيسي في تطوير لقاحات ناقلة للفيروسات تعمل من خلال تحفيز استجابات قوية ووقائية للخلايا التائية والبائية. وهي تقود برنامج معهد جينر في تطوير لقاحات الأنفلونزا وتعمل أيضاً على لقاحات لعدد من مسببات الأمراض الناشئة المختلفة، بما في ذلك فيروس نيباه وفيروس كورونا وفيروس لاسا وفيروس CCHF.

يُركز عمل البروفيسورة جيلبرت أيضاً على النقل السريع للقاحات إلى ممارسة التصنيع الجيد GMP والأول في التجارب البشرية. ويتحقق ذلك من خلال التعاون مع الزملاء في دائرة التصنيع الحيوي السريري ومركز اللقاحات السريرية والطب الاستوائي، والتي تقع جمعيها في حرم أولد رود الجامعي في أكسفورد.

تشغل البروفيسورة جيلبرت حالياً منصب قائد مشروع أكسفورد ChAdOx1 nCoV-19 ، وهو لقاح ضد فيروس كورونا الجديد SARS-CoV-2. هذا اللقاح ، الذي اختبرته جامعة أكسفورد في تجارب سريرية لأكثر من 23000 شخص في المملكة المتحدة والبرازيل وجنوب إفريقيا ، يستخدم الآن في عدد من البلدان حول العالم في مكافحة جائحة كوفيد-19.

“لقد عملت في تطوير لقاحات ضد مسببات الأمراض المعدية لسنوات عديدة، و قد تمكنت في العامين الماضيين من الاستفادة من كل ما تعلمته من أجل الاستجابة لوباء SARS-CoV-2. وقد حالفني الحظ جداً بالعمل مع فريق متفانٍ وموهوب للغاية ،  ممن يسروا تطوير لقاح في وقت أقل مما أعتقد الجميع “.

ولدت مريم في 1 يوليو 1975. وهي حاصلة على درجة البكالوريوس في الفنون والتربية – جامعة قطر، 2000

بدأت مريم العمل في اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان منذ إنشائها، ثم ترقت في سلسلة من المناصب والأدوار الوظيفية المختلفة. في عام 2004 ، بدأت مسيرتها كباحثة اجتماعية في اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، إلى أن تم تعيينها مديرة لوحدة العلاقات والإعلام، ثم مديرة لإدارة البرامج والتعليم.

وبعد ست سنوات من الخبرة والإنجازات في تفعيل برامج اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان التي تهدف إلى نشر ثقافة حقوق الإنسان وتثقيف المجتمع بحقوق الإنسان ورفع مستوى الوعي بين أفراد المجتمع، تم تعيينها أمينة عامة للجنة الوطنية لحقوق الإنسان في 7 أكتوبر 2009.

ومع تطور هذه الإنجازات، وبفضل إشرافها التنفيذي على عمل اللجنة، تم اختيارها عضواً في اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان منذ عام 2015.

وفي 27 أكتوبر 2021، تم انتخاب سعادة مريم بنت عبدالله العطية رئيسة للجنة الوطنية لحقوق الإنسان.

المناصب الحالية

• رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان 
• رئيس التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان 
• رئيس اللجنة العليا للصم 
• عضو اللجنة التنفيذية للشبكة العربية للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان

رينزو غوينتو، دكتوراه في الطب DrPH هو كبير علماء صحة الكوكب في مركز صنواي لصحة الكوكب في ماليزيا. وفي الوقت نفسه، يشغل منصب المدير الأول لبرنامج الصحة الكوكبية والعالمية في كلية الطب بمركز سانت لوك الطبي في الفيلبين. وهو أيضا عضو في الفريق الوطني للخبراء التقنيين التابع للجنة الفلبينية لتغير المناخ ومنظم اجتماعات الصحة الكوكبية في  الفلبين.

رينزو هو قائد مؤسسة أوباما في آسيا والمحيط الهادئ وزميل “الأصوات الجديدة” في معهد أسبن، وهو عضو في العديد من المجموعات الدولية بما في ذلك: لجنة لانسيت تشاتام هاوس المعنية بتحسين صحة السكان بعد جائحة كوفيد-19 (جامعة كامبريدج)؛ لجنة لانسيت وان الصحية (جامعة أوسلو)؛ المجلس الاستشاري للرعاية المناخية (إمبريال كوليدج لندن) ؛ المجلس الاستشاري العالمي للرعاية الأولية الدولية؛ ومجلس أمناء الجمعية الفلبينية لأطباء الصحة العامة.

عمل رينزو مستشاراً لعدد من المنظمات بما في ذلك: منظمة الصحة العالمية، مؤسسة منظمة الصحة العالمية، البنك الدولي، الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، ووزارة الصحة الفلبينية. كما أنه عضو في هيئات تحرير مجلة لانسيت بلانيتاري هيلث PLOS الصحة العامة العالمية، مجلة تغير المناخ والصحة، ومجلة الهجرة والصحة.

حصل رينزو على شهادة الدكتوراه في الصحة العامة من جامعة هارفرد ودكتوراه في الطب من جامعة الفلبين مانيلا، وتلقى المزيد من التدريب من أكسفورد وكوبنهاغن وويسترن كيب ومركز الشرق والغرب (هاواي). وقد سافر وحاضر في ما يقارب 60 دولة و 100 جامعة في جميع أنحاء العالم. كما نشر أكثر من 150 مقالة في المجلات العلمية والكتب ووسائل الإعلام الشعبية. وقام بإخراج وإنتاج أفلام قصيرة تنقل رسالة شفاء الكوكب إلى العالم. وفي عام 2020 ، تم إدراج رينزو من قبل مجلة تاتلر في قائمة Gen.T الخاصة بها والتي تضم 400 من قادة الغد الذين يصنعون مستقبل قارة آسيا.

إيريس بلوم هي طالبة دكتوراه تبلغ من العمر 27 عاما في كلية لندن للصحة والطب الاستوائي، تبحث في كيفية جعل النظم الصحية أكثر استدامة ومرونة في سياق تغير المناخ.

وهي طبيبة من هولندا حاصلة على درجة الماجستير في الشؤون العالمية من جامعة “تسينغهوا” في بكين ، الصين كباحثة “شوارزمان”. وقد حضرت مؤتمري الأطراف COP25 و COP26 وأول قمة مناخية للشباب تابعة للأمم المتحدة على الإطلاق للدفاع عن صحة الكوكب.

وهي أول ممثلة للجيل القادم في اللجنة التوجيهية لتحالف الصحة الكوكبية. وقد مثلت طلاب الطب في جميع أنحاء العالم لدى منظمة الصحة العالمية خلال دراستها الطبية وساعدت في إنشاء أول لجنة توجيهية لمجلس الشباب التابع لمنظمة الصحة العالمية.

 ريتشارد ج. هاتشيت، دكتوراه في الطب، هو الرئيس التنفيذي لتحالف ابتكارات التأهب الوبائي، أو CEPI – وهي شراكة عالمية تدعم التطوير السريع والمتاح العادل للقاحات الجديدة وغيرها من الدفاعات ضد الأمراض المعدية ذات الإمكانات الوبائية  والقابلة للتفشي. تتمثل خطة الدكتور هاتشيت و تحالف ابتكارات التأهب الوبائي CEPI في أن يقوم العالم بتحييد تلك التهديدات الوبائية من خلال الاستثمار الذي يتسم بالتبصر في البحث والتطوير العلمي.

قبل تولي قيادة تحالف ابتكارات التأهب الوبائي الذي افتتح عام 2017 ، كان الدكتور هاتشيت المدير بالنيابة لهيئة البحث والتطوير الطبية الحيوية المتقدمة في الولايات المتحدة. كما عمل في عهد رئيسين أمريكيين – جورج دبليو بوش وباراك أوباما – كمدير لسياسة التأهب الطبي في مجلسي الأمن الداخلي والقومي.

الدكتور هاتشيت حاصل على شهادة الطب من “فاندربيلت” وأكمل التدريب السريري في الطب الباطني والأورام الطبية في جامعتي كورنيل وديوك.

أمضى جيمس أكثر من 20 عاماً في العمل على القضايا الإنسانية وقضايا الصراع مع التركيز على منطقة الشرق الأوسط، بما في ذلك الوقت الذي عاش فيه في سوريا ولبنان. وقد عمل سابقاً في كل من المعهد الملكي للشؤون الدولية ” تشاتام هاوس” ووكالة المغرب العربي للأنباء و منظمة “كرايسس أكشن”.  

وهو حاصل على درجة الماجستير من كلية “كينغز كوليدج” لندن ودرجة البكالوريوس من جامعة “إكستر”. وهو مؤلف مساهم في كتاب “العراق واقاليمه: حجر الزاوية في الديمقراطية الفيدرالية”، و”أمريكا والعراق: صنع السياسات والتدخل والسياسة الإقليمية منذ عام 1958”. وكان باحثاً مشاركاً في مركز السياسة الخارجية وهو حالياً زميل في مركز الدراسات السورية.

تولى الدكتور هانز هنري كلوغ منصبه كمدير إقليمي لمنظمة الصحة العالمية لأوروبا في 1 فبراير 2020، عقب ترشيحه من قبل اللجنة الإقليمية لأوروبا التابعة للمنظمة وتعيينه من قبل المجلس التنفيذي للمنظمة. يمتلك 25 عاماً من الخبرة في الممارسة الطبية والصحة العامة في مختلف أنحاء العالم. بدأ حياته المهنية كطبيب أسرة في بلجيكا، بعد أن تأهل في الطب والجراحة والتوليد من الجامعة الكاثوليكية في لوفين في عام 1994.

وفي مهمة مع منظمة أطباء بلا حدود في بلجيكا منذ عام 1995، بدأت خبرته الدولية في حالات الطوارئ، حيث عمل في ليبيريا والصومال، ونسق برنامجاً لمكافحة السل وقدم الخدمات الطبية وخدمات الصحة العامة في مناطق النزاع. واستمر عمل د. كلوغ لصالح منظمة أطباء بلا حدود في مجال مكافحة السل من خلال نشر برامج منسقة في السجون في سيبيريا، ثم كمستشار إقليمي للسل لبلدان الاتحاد السوفياتي السابق في موسكو، الاتحاد الروسي.

انضم د. كلوغ إلى منظمة الصحة العالمية في عام 1999، كمدير لمشروع السل والسل وفيروس نقص المناعة البشرية في مكتب منظمة الصحة العالمية في الاتحاد الروسي. وخلال الفترة من 2004-2009، اتسع نطاق تركيزه كمسؤول طبي عن السل، ثم أصبح رئيساً لفريق وحدة الأمراض الثلاثة (فيروس نقص المناعة البشرية والسل والملاريا) في مكتب منظمة الصحة العالمية في ميانمار، فضلاً عن عمله كمستشار لجمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية بشأن السل.

وفي عام 2009، انتقل د. كلوغ إلى المكتب الإقليمي لأوروبا التابع لمنظمة الصحة العالمية، وعين في العام التالي مديرا لشعبة النظم الصحية والصحة العمومية، وممثلاً خاصاً للمدير الإقليمي لمكافحة السل المقاوم للأدوية على نطاق واسع/المتعدد النطاق. وبصفته مديراً للشعبة، قاد عملية وضع رؤية جديدة لمنظمة الصحة العالمية للإقليم الأوروبي بشأن النظم الصحية من أجل الرخاء والتضامن؛ قاد العمل على دراسة إقليمية حول التغطية الصحية الشاملة والحماية المالية؛ كما ركز على تقديم الخدمات بما في ذلك الرعاية الصحية المتكاملة والأولية؛ وبناء شراكات متينة بشأن أداء النظام الصحي وإصلاحاته مع المفوضية الأوروبية ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، البنك الدولي، التحالف العالمي للقاحات والتحصين، الصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا، والمرصد الأوروبي للنظم والسياسات الصحية، والمجتمع المدني، والجهات المانحة. 

الدكتور كلوغ، وهو مواطن بلجيكي، يجيد اللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية والروسية، فضلاً عن الهولندية. وهو متزوج ولديه ابنتان. يمارس رياضة الجري وركوب الدراجات والبستنة.

كاسبر بيرغمان هو نائب رئيس الاتحاد العالمي للصم (WFD) الذي يدافع عن حقوق الإنسان للصم. ويعد الاتحاد العالمي للصم أقدم وأكبر منظمة لذوي الإعاقة الأحادية في العالم تضم في عضويتها منظمات من 133 دولة حول العالم تمثل أكثر من 70 مليون شخص أصم يستخدمون لغات الإشارة.  يمثل كاسبر الاتحاد العالمي للصم في المنتدى العالمي لجلسات الاستماع التابع لمنظمة الصحة العالمية وكان جزءاً من مجموعة العمل المعنية بوضع التقرير العالمي عن السمع (منظمة الصحة العالمية، 2021).

وعلاوة على ذلك، فهو يعمل رئيساً للتعاون الدولي في الرابطة الدنماركية للصم لتعزيز حقوق الإنسان واللغة للصم في جميع أنحاء العالم بما في ذلك الحصول على الخدمات الصحية. وهو يشرف على شراكات المشاريع في 9 بلدان، معظمها في أفريقيا. كما أنه يعمل في هذا المجال منذ عام 1999 حيث اضطلع بالكثير من الأدوار المختلفة.

كما عمل مؤخراً رئيساً للقسم في وحدة اقتصاديات الصحة التابعة لهيئة الصحة الدانمركية لتحليل الأداء الاقتصادي للمستشفيات العامة الدانمركية وغيرها من المشاريع ذات الصلة باقتصاديات الصحة. وهو حاصل على شهادة ماجستير علوم  في الاقتصاد من جامعة كوبنهاغن.

ماري هارفي هي مديرة تنفيذية بارعة ومبتكرة في مجال الحوكمة الرياضية والاستدامة منذ أكثر من 15 عاماً، قادت خلالها مبادرات عالمية لتحقيق التغيير المجتمعي والمساواة بين الجنسين من خلال الرياضة. فقد تم تنفيذ مبادرات ماري على مستوى العالم  عبر مجموعة متنوعة من المنظمات ، وكان لها تأثير مستدام في تمكين الفتيات والنساء ، وإدماج الفئات المُهمشة ، والإشراف على البيئة.

وبصفتها الرئيسة التنفيذية، تقود ماري عملية تطوير مركز الرياضة وحقوق الإنسان، ويشملُ ذلك الإشراف على رؤية المركز، بما في ذلك تيسير مداولات المجلس الاستشاري لأصحاب المصلحة المتعددين في المركز، والإدارتين  التشغيلية والمالية، وإشراك أصحاب المصلحة،  و الإدارة السليمة.

وكونها رياضية على مدى حياتها، فقد كان لها  مسيرة مهنية حافلة امتدت 8 سنوات مع المنتخب الوطني الأمريكي لكرة القدم للسيدات ، حيث فازت بأول كأس عالم للسيدات في عام 1991 ، كما حازت على  الميدالية الذهبية الأولمبية في عام 1996. ماري حاصلة على شهادة الماجستير في إدارة الأعمال من كلية أندرسون  بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس و على درجة البكالوريوس من جامعة كاليفورنيا – بيركلي.

البروفيسور ديديه حسين هو حالياً رئيس مؤسسة “اي بي أش بي انترناشيونال”، التابعة لأمانة المساعدة العامة لمستشفيات باريس (مستشفيات جامعة باريس الكبرى).

وهو بروفيسور جراحة وأخصائي زراعة الكبد في جامعة باريس ديكارت منذ عام 1988 وقد شغل منصب رئيس قسم الجراحة في مستشفى كوشان في باريس، ثم مدير تنفيذي لوكالة زراعة الأعضاء الفرنسية، ثم مدير للسياسات الطبية في AP-HP، ونائب رئيس لجامعة باريس ديكارت.

بين عامي 2005 و2011، كان مدير عام الصحة في وزارة الصحة الفرنسية، وممثل وزاري للتأهب للانفلونزا الوبائية.

تولى منصب رئيس الوكالة الفرنسية لتقييم الأبحاث والتعليم العالي بين عامي 2011 و2015، ورئيس مجلس إدارة الوكالة الفرنسية للغذاء والبيئة والصحة والسلامة المهنية بين عامي 2013 و2016، ومستشار لمنظمة لصحة العالمية منذ عام 2011. كما كان عضو مجلس إدارة الهيئة الأوروبية لسلامة الغذاء بين عامي 2015 و2022.

كان رئيسا للفريق الاستشاري للاتفاق الإطاري للتأهب للأنفلونزا الوبائية في منظمة الصحة العالمية، ، ثم رئيساً للجنة استعراض دور اللوائح الصحية الدولية (2005) في تفشي الإيبولا والاستجابة لها. وقد ترأس لجنة الطوارئ المعنية بكوفيد-19 التابعة لمنظمة الصحة العالمية منذ يناير 2020، وهو عضو في الأكاديمية الوطنية الفرنسية للطب.

فيكتوريا هورنبي (حاصلة على رتبة الإمبراطورية البريطانية  OBE) هي الرئيسة التنفيذية لشركة” ابتكارات الصحة النفسية” Mental Health Innovations  كانت مديرة البرامج في المؤسسة الملكية منذ عام 2011 إلى عام 2017  ، حيث قامت بإنشاء مجموعة من المشاريع بما في ذلك ” ألعاب إينفكتوس”، و برنامج ” مركز المدرب”، ومنظمة “متحدون من أجل الحياة البرية”، ومبادرة “أفكارنا معاً” للصحة النفسية.

قبل الانضمام إلى المؤسسة، كانت فيكتوريا مُديرة تنفيذية أولى في صندوق عائلة ( سينسبري) الائتماني  ورئيسة تنفيذية لمؤسسة خيرية دولية للتنمية. بدأت حياتها المهنية كمديرة ميدانية لوكالة إغاثة، حيث عاشت وعملت في أوروبا الشرقية لمدة أربع سنوات. إلى جانب وظائفها اليومية، تعمل فيكتوريا مديرة التمويل الاجتماعي، ومستشارة لصندوق (تشارلز دنستون) الخيري، وأمينة مؤسسة (وستمنستر) ومؤسسة Bridges Impact للحلول الابتكارية.

الدكتورة يونغمي جي (دكتوراه في الطب، دكتوراه) هي الرئيسة التنفيذية لمعهد باستور كوريا، وتشغل أيضا منصب الممثلة الخاصة للدبلوماسية الصحية، مؤسسة كوريا. تملك د. جي خبرة واسعة في التعاون مع منظمة الصحة العالمية والشركاء الدوليين في مجال الصحة العمومية. و تعمل د. جي حالياً كعضو في لجنة الطوارئ المعنية بكوفيد-19 المعنية بتنظيم الصحة الدولية التابعة لمنظمة الصحة العالمية، وفي الفريق الاستشاري العلمي التابع لمنظمة الصحة العالمية المعني بمخطط التأهب للأوبئة في مجال البحث والتطوير. كما عملت د. جي عضواً في فريق الخبراء الاستشاري الاستراتيجي للتحصين (SAGE) خلال الفترة 2017-2020.

وبين عامي 2014 و 2019، شغلت د. جي منصب المدير العام لمركز أبحاث الأمراض المعدية التابع لمركز تنمية الأمراض المعدية وقادت أنشطة دولية بما في ذلك البعثة المشتركة بين منظمة الصحة العالمية وكوريا بشأن  تفشي فيروس كورونا في عام 2015 والتقييم الخارجي المشترك للوائح الصحية الدولية لمنظمة الصحة العالمية في عام 2017. كما شغلت منصب عضو مجلس أمناء المعهد الدولي للقاحات (2016-2019) ورئيسة الجمعية الكورية للأمراض المعدية (2018-2019). د. جي حاصلة على الوسام الرئاسي للخدمة المتميزة في عام 2017.

عملت د. جي منسقة إقليمية للمختبرات في البرنامج الموسع للتحصين التابع للمكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ لمنظمة الصحة العالمية خلال الفترة 2007-2014 لتنسيق معاهد الصحة العمومية الوطنية والإقليمية في أكثر من 20 بلدا في الإقليم. وهي حاصلة على شهادة الدكتوراه في الطب من كلية الطب في جامعة سيول الوطنية، ودبلوم في علم الأحياء الدقيقة الطبية من كلية لندن للطب الاستوائي والإصحاح، ودرجة الدكتوراه من جامعة لندن.

نال مارك هيوز شرف كونه قائداً أول للمدارس والكليات والخدمات المتخصصة للأطفال والشباب الذين يعانون من صعوبات تعلم معقدة وشديدة ومتعددة وظروف طيف التوحد منذ عام 1989. كانت مسيرته المهنية تذخر بمجموعة واسعة من المواقف الجديدة والمتنوعة والصعبة كقائد للمدارس، وكمدير للتعليم في مؤسستين خيريتين رائدتين في المملكة المتحدة وكرئيس تنفيذي. وقد أتيحت  له الفرصة لتطوير مشاريع جديدة وفتح مدارس وكليات جديدة وتطوير دور الرعاية السكنية للأطفال والبالغين الذين يعانون من صعوبات في التعلم.

وبصفته مديراً لأكاديمية العوسج، التي  تمثل واحدة من أكثر مجموعات الطلاب تنوعاً في قطر. فطلابها لديهم احتياجات تعليمية وإعاقات واسعة النطاق. تعمل أكاديمية العوسج كواحدة من أسر مدارس مؤسسة قطر الملتزمة بالفلسفة القائلة بأن لدى الجميع حق في الشعور بالانتماء وأنه يمكن للكل أن يكونوا ناجحين بغض النظر عن التحديات التي يواجهونها. إلى جانب إلتزام وحماس الأكاديمية لإحداث فرق حقيقي ومستدام في حياة الجميع في مجتمع العوسج وتطوير خدمات جديدة للطلاب ذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة في قطر.

جيروم كيم، دكتور في الطب، وهو خبير دولي في تطوير وتقييم اللقاحات والمدير العام للمعهد الدولي للقاحات (IVI)، الذي تتمثل مهمته في اكتشاف وتطوير وتقديم لقاحات آمنة وفعالة وبأسعار معقولة للصحة العالمية. ومنها لقاح الكوليرا الفموي  IVI الذي يستخدم في جميع أنحاء العالم للوقاية من مرض الإسهال القاتل.  وقد حصل لقاح IVI المترافق مع التيفوئيد ، الذي تم نقله إلى bioscience SK، على موافقة تنظيمية في جمهورية كوريا (مايو 2022) وإلى PT Bio Farma ، وإندونيسيا (الموافقة المتوقعة في عام 2022).

ومن الُمقدر أن  يُسهم عمل المعهد مع الشركات التي تطور لقاحات كوفيد-19  بحوالي 1.2 مليار جرعة في دائرة كوفاكس العالمية –  التي  توفر لقاحات كوفيد-19 للأشخاص في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل. وقبل انضمامه إلى المعهد الدولي للقاحات، شغل منصب النائب الرئيسي لبرنامج أبحاث فيروس نقص المناعة البشرية العسكري الأمريكي، ورئيس مختبر علم الفيروسات الجزيئية والإمراض في معهد والتر ريد العسكري للأبحاث، ومدير برنامج الجيش الأمريكي للقاحات فيروس نقص المناعة البشرية.  كما قاد تجربة لقاح فيروس نقص المناعة البشرية RV144 في المرحلة الثالثة للجيش والتي أظهرت فعالية في الوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية-1. علاوة على ذلك، فإن الدكتور كيم هو أستاذ مساعد في الطب في جامعة الخدمات النظامية في الولايات المتحدة الأمريكية، وفي كلية الدراسات العليا للصحة العامة بجامعة يونسي، وأستاذ زائر بارز في جامعة سيول الوطنية، كوريا.

وقد ألف أكثر من 300 منشور. تخرج من جامعة هاواي ، مع مرتبة شرف في التاريخ وأعلى مرتبة شرف في علم الأحياء وحصل على درجة الدكتوراه في الطب من كلية الطب بجامعة ييل. كما حصل الدكتور كيم على عدد من الجوائز: جائزة جون ماهر للتميز البحثي ، USUHS ، 2013. جائزة إنجاز البحث والتطوير في إدارة أبحاث الجيش وللتميز التقني ، 2013 ؛ جائزة آسيا والمحيط الهادئ للتميز في اللقاحات مدى الحياة، 2021؛ وسام الشرف للاستحقاق المدني من الحكومة الكورية، 2022.

د. جيبسن هي الرئيسة التنفيذية ومؤسسة (أوبين وتر) Openwater، وهي شركة تكنولوجيا طبية رائدة. وقد تم اختيارها ضمن لائحة مجلة تايم  للأشخاص الـ100 الأكثر تأثيراً في العالم، علاوة على  ضمها إلىأفضل 10 مفكرين في مجال العلوم والتكنولوجيا ضمن قائمة شبكة (سي أن أن). لديها أكثر من 250 براءة اختراع نشرت أو صدرت باسمها، وقد شغلت د. جيبسن قبل ذلك منصب المدير التنفيذي للهندسة في موقع (فيسبوك)، كما شغلت أدواراً مُماثلة في شركة (جوجل).

 كما كانت د. جيبسن قبل تعيينها في تلك المناصب أستاذة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وشاركت في تأسيس المنظمة غير الربحية التي تدعى “حاسوب محمول واحد لكل طفل”، والتي شغلت فيها منصب كبير مسؤولي التكنولوجيا. كما أنها تعمل مديرة في كل من: مجلس إدارة (لير)، وهي شركة لتوريد لقطع السيارات المدرجة في قائمة (فورتشن 150)، و (لومينار) للتكنولوجيا، وهي شركة رائدة في أنظمة تحديد المدى LiDAR والقيادة الذاتية.

محمد غالي هو أستاذ العلوم الإسلامية وأخلاقيات الطب الحيوي في مركز دراسات التشريع الإسلامي والأخلاق (CILE) في جامعة حمد بن خليفة في الدوحة، قطر. وهو حاصل على درجة البكالوريوس في الدراسات الإسلامية من جامعة الأزهر (مصر) والماجستير والدكتوراه في التخصص نفسه من جامعة لايدن (هولندا). خلال الفترة 2007-2013 ، كان د. غالي عضواً في هيئة التدريس في جامعة لايدن. ومنذ عام 2011 ، كان عضواً في هيئة التدريس في برنامج “إيراسموس موندوس أي” الماجستير الأوروبي في أخلاقيات البيولوجيا ، الذي تنظمه عدد من الجامعات الأوروبية. وقد قاد مؤخراً المبادرة الناجحة لاستضافة المؤتمر العالمي لأخلاقيات البيولوجيا (WCB) ، الذي سيعقد في عام 2024 في الدوحة.

د. غالي هو رئيس التحرير المؤسس لمجلة الأخلاق الإسلامية التي يراجعها الأقران (والتي تنشرها  دار بريل). وفي سبتمبر 2019، أصبح منسق البرنامج المؤسس لبرنامج الماجستير في الأخلاق الإسلامية التطبيقية الذي تم إنشاؤه حديثاً في جامعة حمد بن خليفة. ،  حيث تم تدريس حصة في العام الدراسي 2021-2022 في هذا البرنامج حول “الأخلاق الإسلامية والذكاء الاصطناعي”.

الأخلاق الإسلامية وتقاطعها مع العلوم الطبية الحيوية هو الاهتمام البحثي الرئيسي للدكتور غالي. إلى جانب كتابه “الإسلام والإعاقة: وجهات نظر في اللاهوت والفقه” (روتليدج، 2010) والمجلدات المحررة “وجهات نظر إسلامية حول مبادئ أخلاقيات الطب الحيوي” (إمبريال كوليدج آند وورلد ساينتيفيك، 2016) و”الأخلاق الإسلامية ومسألة الجينوم” (بريل، 2019)، يعمل د. غالي محرراً لعدد من القضايا المواضيعية، وهو المؤلف الوحيد لأكثر من أربعين منشوراً تمت مراجعته من قبل الأقران،  وعضو هيئة تحرير عدد من المجلات الأكاديمية. وهو أيضا الباحث الرئيسي  (LPI) واستشاري أبحاث لعدد من المشاريع البحثية الممولة في مجال الأخلاق الإسلامية. يمكن الاطلاع على منشوراته عبر الرابط:

https://cilecenter.academia.edu/MohammedGhaly

حاضر د. غالي حول الأخلاق الاسلامية وانضم كباحث زائر/باحث في عدد من الجامعات في كافة أنحاء العالم.

Lady Roslyn Morauta took up office as Vice-Chair of the Global Fund Board in May 2019.

She has lived and worked in Papua New Guinea since 1982. Prior to that, she worked in publishing in England, taught Politics at the University of Ghana, the Australian National University and Queensland University, and worked as a research officer in the Defence Department in Canberra and for the Australian Social Welfare Commission.

In Papua New Guinea she has worked for the National Planning Office and the Department of Finance and Treasury (through the United Nations Development Programme), undertaken consultancy management with Coopers & Lybrand, and now acts as manager of Morauta family business interests.

As First Lady of Papua New Guinea from 1999-2002, she championed issues on health, HIV and gender, and has continued this work since.

Lady Morauta has a long association with the Global Fund, having previously served as the Alternate Board Member for the Western Pacific Region Constituency on the Global Fund’s Board, and Chair of the Papua New Guinea Country Coordinating Mechanism. Her role in the Country Coordinating Mechanism has given her close understanding of Global Fund strategies and processes, the working of the Secretariat, and the practical implementation of grants at country level.

Roslyn is also a member of the Anglicare (PNG) Board and the PNG Maritime College Board. Other board and committee memberships have included the PNG National AIDS Council, the Asia-Pacific Leadership Forum on HIV/AIDS and the PNG Alliance of Civil Society Organisations Against HIV/AIDS.

ولد فنتشنزو باليا في بوفيل إرنيكا، (فروزينوني، إيطاليا) في 21 أبريل 1945، وحصل على شهادة في اللاهوت والفلسفة من جامعة لاتران وأخرى في علم التربية من جامعة أوربينو.

تم تعيينه كاهناً في 15 مارس 1970، ومن عام 1981 إلى عام 2000 عمل كاهناً للرعية في كنيسة سانتا ماريا في تراستيفيري في روما. وكان أيضاً المساعد الكنسي لجماعة سانت إيجيديو وكان مرشحاً لمسألة تطويب أسقف سان سلفادور، أوسكار أرنولفو روميرو.

رُسِمَ أسقفاً لتيرني نارني أميليا بتاريخ 2 أبريل 2000 في كاتدرائية القديس يوحنا لاتران. في الفترة من عام 2002 إلى عام 2014، كان رئيساً للاتحاد الدولي للكتاب المقدس الكاثوليكي، ومن عام 2004 إلى عام 2009، كان أيضاً رئيساً للجنة الوحدوية والحوار التابعة للمؤتمر الأسقفي الإيطالي. وقد أصبح رئيس مرصد الأسرة الدولي منذ عام 2019. 

كان له دور رئيسي في الحوار بين الفاتيكان والكنيسة الروسية والرومانية الأرثوذوكسية وتابع بعناية الوضع في البلقان. وكان أول كاهن يحصل على إذن بدخول ألبانيا قبل الانتخابات الحرة في مارس 1991، إلى جانب كونه عضواً في الوفد البابوي في أول زيارة رعوية إلى ألبانيا، وعلى هذا الأساس، نجح في إعادة فتح المدرسة اللاهوتية وإستعادة كاتدرائية سكوتاري. وقد كثف عمله بشكل خاص في المسائل المتعلقة بكوسوفو، حيث نجح في التوصل إلى الاتفاق الوحيد بين ميلوسيفيتش وروغوفا لتوحيد نظام التعليم المدرسي في المنطقة وإلى إطلاق سراح روغوفا خلال حرب عام 1999.

تكريماً لإنجازاته في مجال السلام، حصل في عام 1999 على ميدالية غاندي من اليونسكو، وفي عام 2003 تلقى جائزة الأم تيريزا من الحكومة الألبانية. كما حصل على جائزة إبراهيم روغوفا من حكومة كوسوفو وجائزة “الصداقة النبيلة” من حكومة السلفادور، وجائزة سان فالنتينو دورو، وجائزة بريميو بير إيل ديالوغو سيتا دي أورفيتو، فضلاً عن جوائز غرينزان تيرا دوترانتو و”إرنست همنغواي ليغنانو سابيادورو”، وتلقى من البطريرك أليكسيس جائزة القرن الثالث للقديس دانيال أمير موسكو.

وقد تعاون مع قسم التاريخ المعاصر في جامعة سابينزا في روما ونشر دراسات ومقالات عن التاريخ الاجتماعي والديني وكذلك عن تاريخ الفقر.

رفعه البابا بنديكتوس السادس عشر في 26 يونيو 2012 إلى مرتبة رئيس الأساقفة وعينه رئيساً للمجلس الحبري للعائلة. هو مؤسس مهرجان تيرني للأفلام “الناس والأديان”. 

وفي 17 أغسطس 2016، تم تعيينه رئيساً للأكاديمية البابوية للحياة والمستشار الكبير لمعهد يوحنا بولس الثاني البابوي لعلوم الزواج والأسرة. وفي 4 أكتوبر 2017، عُيِن عضواً في مجمع تبشير الناس وفي 11 يناير عضواً في مجمع قضايا القديسين. 

في فبراير 2019، قام بالترويج لنداء روما للأخلاقيات والذكاء الاصطناعي. 

قام الرئيس بايدن بتعيين سارة منقارة مستشارة خاصة لحقوق الإعاقة الدولية. وفي هذا المنصب، تقود سارة بصفتها المستشارة الخاصة الاستراتيجية الشاملة لوزارة الخارجية الأمريكية بهدف تعزيز وحماية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة على الصعيد الدولي. 

قبل انضمامها إلى وزارة الخارجية، أسست وشغلت منصب الرئيس التنفيذي لشركة سارة منقارة، ذ.م.م، التي تعزز القيادة الأصيلة والشمول القائم على القيمة.  كما أسست منظمة التمكين من خلال التكامل (ETI)، وهي منظمة غير ربحية ملتزمة بتطوير مجتمع عالمي أكثر شمولاً والتعامل مع الوصمة الاجتماعية والثقافية ضد الإعاقة.

إن المستشارة الخاصة سارة منقارة  هي خريجة كلية ويلسلي وكلية كينيدي للإدارة الحكومية في جامعة هارفرد. وقد تم الاشادة بها لمساهماتها المتعددة من خلال التعيينات والجوائز، بما في ذلك الأوسمة من مبادرة كلينتون العالمية، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، ولائحة مجلة فوربس  لمن هم تحت سن 30، وأشوكا، وهارفرد، وهالسيون، والأصوات الحيوية  ضمن “100 امرأة يستخدمن نفوذهن لتمكين الآخرين” بأثر رجعي.

وعلى الصعيد الدولي،  قامت سارة منقارة بجهود للترويج لحقوق الإعاقة وتنوعها وإمكانية الوصول إليها وإدماجها في عدد من البلدان بما في ذلك لبنان وماليزيا ونيكاراغوا ورواندا وتايلاند والمملكة المتحدة، وهي تتقن العربية.

د. منى المسلماني هي المدير الطبي لمركز الأمراض الانتقالية والمدير الطبي المعين لجميع حالات كوفيد-19 في دولة قطر. وهي استشارية أولى في الأمراض المعدية ومساعد رئيس قسم الأمراض المعدية – قسم الطب في مؤسسة حمد الطبية، قطر. أضافت الدكتورة منى ماجستير إدارة الرعاية الصحية (RCSI-Bahrain) وزمالة IHI (معهد تحسين الرعاية الصحية ومؤسسة حمد الطبية) إلى قائمة إنجازاتها التعليمية التي تشمل بكالوريوس الطب والجراحة وشهادة البورد العربي للتخصص الطبي والطب الباطني وشهادة برنامج التدريب الكامل لزمالة مؤسسة حمد الطبية والأمراض المعدية. وفي عام 2021 ، أصبحت زميلة في جمعية الأمراض المعدية الأمريكية.

 وهي تشغل أيضا عدداً من المناصب الإدارية والأكاديمية داخل مؤسسة حمد الطبية وخارجها إلى جانب مسؤولياتها السريرية ، وهي نائب رئيس مجلس الإدارة للجودة وسلامة المرضى في الطب، ومدير برنامج الزمالة للأمراض المعدية، وأستاذ مشارك في الطب السريري في وايل كورنيل للطب – قطر، وأستاذ مشارك سريري في الطب الباطني والأمراض المعدية في قسم التعليم الأكاديمي السريري.  كلية الطب في جامعة قطر.

د. منى هي نموذج يُحتذى به، فهي ملتزمة بتحسين جودة رعاية المرضى واتخاذ الخطوات اللازمة لتحفيز الآخرين على فعل الشيء نفسه. وهي زميلة تم تعيينها من قبل “بلانيتري انترنشونال” وبطلة تنفيذية للرعاية المركزة على المرضى في مركز الأمراض المعدية. وقد ساهمت كراعي لبرنامج التدريب على تحسين الرعاية السريرية (CCITP) التابع لقسم الجودة ومشاركتها في حملة IHI Best Care Always  في تنفيذ 55 مشروعاً لتحسين الجودة حتى الآن. حصلت على العديد من المنح البحثية الداخلية والخارجية وتمكنت من الشراكة مع باحثين دوليين في إجراء البحوث السريرية، ونشرت 67 منشورا حتى الآن. إن حصولها على العديد من جوائز القيادة والخدمة لإنجازاتها ماهو إلا دليل على شغفها والتزامها بالعمل ورعاية المرضى.

البروفسورة د. كارين سركسيان هي العضو المنتدب للبنوك الحيوية الدولية والتعليم، ونائبة وقائدة علمية ومحاضرة في برامج الماجستير الجامعية في البنوك الحيوية والذكاء الاصطناعي المتمحور حول الإنسان في الطب في جامعة “غراتس” الطبية. قامت منذ اللحظة الأولى لتوليها المؤسسة بإنشاء البنك الحيوي في غراتس . تحت إدارتها الحكيمة ، تم تطوير بنك “غراتس” الحيوي  ، إلى مؤسسة متعددة التخصصات ذات قوة تعليمية (بدأت المؤسسة بموظف واحد-بنفسها) ليصبح اليوم من أكثر البنوك الحيوية السريرية متعددة التخصصات شهرة وازدحاماً (استخداماً) في أوروبا (وفقاً لإحصاء البنية التحتية لبحوث الموارد البيولوجية والبنوك الحيوية BBMRI) حيث يضم 42 موظفاً (28 منهم يعملون بدوام الكامل)، وميزانية تبلغ 12 مليون يورو و300 مشروع خدمة. 

كما أنها متمرسة في البحوث متعددة التخصصات، وسياسة البحث، والبحوث الدولية، وإدارة المنظمات البحثية، وإدارة المنح، والجودة، وإدارة المخاطر (خاصة في البيئة التي تحركها المنح) والرقمنة (بما في ذلك الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي) في علوم الحياة، وتحديداً في مجال الطب. وهي تقدم الخبرة العلمية والتجربة كمستشارة لعدة مواقع في جميع أنحاء العالم

( BBMRI بولندا، وكالة الفضاء الألمانية، وزارات الصحة في دول مختلفة) وتركز على تكنولوجيا الابتكار في مشاريع دولية مختلفة. وهي ناشطة وعضوة رئيسية في فريق عمل الجمعية الأوروبية والشرق أوسطية والأفريقية لحفظ العينات الحيوية والبنوك الحيوية ESBB كما تم انتخابها نائبة رئيس الجمعية نفسها. 

تقوم بإلقاء المحاضرات في عدد من الجامعات منها جامعة دانزيك، جامعة يريفان الحكومية للطب، وجامعة كوت دازور في نيس، وغيرها من الجامعات. كما أنها ممثلة ومتحدثة في عدد من الفعاليات (كينوت، تيدكس، والمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس الخ).

نشرت أكثر من 100 ورقة بحثية في المجلات العلمية وهي مؤلفة لعدد من الكتب وفصول الكتب مع “سبرينغر” ودار كامبريدج للنشر. وهي واحدة من مؤلفي مبادرة العالم 2050 للمنتدى الاقتصادي العالمي – القادة العالميون الشباب. كما أنها تدير برنامج منح تبلغ قيمته أكثر من 120 مليون يورو. 

ولدت في “فنادزور” أرمينيا وتقيم في “غراتس” في النمسا. هي متزوجة ولديها ابنة موهوبة تبلغ من العمر 21 عاماً.  تستمتع بممارسة الرسم  ( لديها ثلاثة معارض) ، وتتقن العزف على آلة البيانو إلى جانب قيامها بأنشطة تطوعية متنوعة.

في سبتمبر 2017، تم تعيين السيد ماجد عبد الفتاح عبد العزيز مراقباً دائماً لجامعة الدول العربية لدى الأمم المتحدة في نيويورك.   

وقبل ذلك، شغل منصب وكيل الأمين العام للأمم المتحدة، والمستشار الخاص للأمين العام المعني في أفريقيا من عام 2012 إلى عام 2017، بعد أن شغل سابقاً منصب المندوب الدائم لمصر لدى الأمم المتحدة في نيويورك من عام 2005 إلى عام 2012.  وبهذه الصفة، كان عضواً أفريقيا في مكتب مؤتمر ريو + 20 المعني بالتنمية المستدامة الذي أرسى الأساس لخطة الأمم المتحدة لعام 2030 وجدول الأعمال الأفريقي لعام 2063، كما شارك في عام 2008 في رئاسة المؤتمر الاستعراضي لتمويل التنمية، وفي عام 2009، كان مقرِراً، ممثلاً لأفريقيا، للمؤتمر المعني بالأزمة الاقتصادية والمالية وأثرها على التنمية.

ويتمتع السيد عبد العزيز بمعرفة وثيقة بالإجراءات الحكومية الدولية للأمم المتحدة والدبلوماسية المتعددة الأطراف، حيث شغل منصب نائب رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي (2011-2012) ونائب رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة (2008-2009). وبصفته رئيساً لمكتب التنسيق لحركة عدم الانحياز منذ عام 2009 إلى عام 2012، كان له دور رائد في تنسيق موقف البلدان النامية في الأمم المتحدة إلى جانب مجموعة ال 77 والصين.

وبين عامي 1999 و2005، شغل منصب المستشار الدبلوماسي للرئيس المصري، والناطق الرسمي باسم الرئاسة. وفي الفترة من عام 1997 إلى عام 1999، شغل منصب نائب المندوب الدائم لدى الأمم المتحدة، بعد أن عمل سابقاً مستشارًا سياسياً في بعثة نيويورك من عام 1995 إلى عام 1997. 

ومن بين المناصب الأخرى، شغل السيد عبد العزيز منصب مدير إدارة الوكالات المتخصصة في القطاع المتعدد الأطراف في وزارة الخارجية بين عامي 1993 و 1995، والمستشار السياسي في السفارة في اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية (الاتحاد السوفياتي، الاتحاد الروسي، من عام 1991) من عام 1989 إلى عام 1993. كما ترأس شعبة المنظمات الدولية في إدارة الشؤون القانونية والمعاهدات بوزارة الخارجية من عام 1987 إلى عام 1989. وبين عامي 1983 و 1987، شغل منصب سكرتير ثان ثم سكرتير أول في البعثة الدائمة لمصر لدى الأمم المتحدة.  انضم إلى السلك الدبلوماسي في عام 1979 كعضو في شعبة المنظمات الدولية في وزارة الخارجية، حيث عمل هناك حتى عام 1983.

تخرج السيد عبد العزيز من كلية الحقوق في جامعة عين شمس عام 1973 وهو متزوج وله ابنة. 

سعادة الشيخ الدكتور خالد بن جبر آل ثاني هو مؤسس ورئيس مجلس إدارة الجمعية القطرية للسرطان، رئيس مجلس أمناء جامعة كالجاري في قطر، ورئيس الاتحاد الخليجي لمكافحة السرطان.

شغل سعادته منصب مساعد المدير الطبي والعضو المنتدب لمؤسسة حمد الطبية، ووكيل وزارة الصحة العامة، ونائب رئيس مجلس إدارة الهيئة الوطنية للصحة، ورئيس اللجنة الدائمة لتراخيص ممارسي الرعاية الصحية في قطر.

كما شغل سعادته منصب رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر لرعاية المسنين، وعضو مجلس إدارة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة، ومركز الشفلح للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.

سعادته طبيب حاصل على بكالوريوس الطب والجراحة من جامعة الملك فيصل وتخرج من جامعة “نوفا ساوث إيسترن” في “فورت لودرديل”، فلوريدا، الولايات المتحدة الأمريكية، مع درجة الماجستير في إدارة الرعاية الصحية مع التركيز على التخطيط وإعداد الموازنات.

صاحبة السمو الملكي الأميرة دينا مرعد هي مدافعة عالمية معروفة في مجال مكافحة السرطان والأمراض غير المعدية، وأم لأحد الناجين من السرطان.

تشغل صاحبة السمو الملكي الأميرة دينا حالياً منصب الرئيس الفخري للمنظمة الأوروبية لأبحاث وعلاج السرطان (EORTC)، وراعية الجمعية الدولية لأورام الأطفال (SIOP)، وعضو فريق الخبراء التابع لمنظمة الصحة العالمية المعني بالقضاء على سرطان عنق الرحم، وعضو اللجنة الاستشارية رفيعة المستوى التابعة لمركز الشؤون الجنسانية والصحة التابعة لجامعة الأمم المتحدة. الأميرة دينا هي أيضا المبعوثة الخاصة للاستراتيجيات الحيوية للأمراض غير السارية.

شغلت الأميرة دينا منصب رئيس الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان (UICC) من 2018-2020 وكانت أول شخص عربي  أول عضو فخري يتم انتخابه في مثل هذا المنصب العالمي المرموق.

وقبل ذلك، قادت الأميرة دينا مؤسسة الحسين للسرطان كمدير عام من عام 2002 حتى يونيو 2016. فقد حولت الأميرة دينا المنظمة غير الربحية إلى أنجح منظمة لمناصرة ولجمع تبرعات من أجل جهود مكافحة السرطان في الأردن ومؤسسة  معروفة دولياً ورائدة ليس فقط في الأردن ولكن أيضاً في الحركة العالمية للأشخاص المصابين بالسرطان.

في 11 سبتمبر 2011، ألقت الأميرة دينا الخطاب الرئيسي نيابة عن جميع المجتمع المدني في افتتاح أول اجتماع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة على الإطلاق حول الأمراض غير السارية. وفي سبتمبر 2018،  تم اختيار الأميرة دينا مرة أخرى لمخاطبة الاجتماع الثالث الرفيع المستوى حول الأمراض غير السارية بوصفها “الداعمة البارزة في مكافحة الأمراض غير المعدية”.

عملت ماري بارساك، وهي محامية مدربة، لمدة عشر سنوات في اللجنة الأولمبية الوطنية الفرنسية (CNOSF)، وكرست طاقاتها للتوظيف والتدريب والتأهيل في الحركة الرياضية.  

ثم انضمت إلى الاتحاد الفرنسي لكرة القدم (FFF) حيث أنشأت معهد تدريب كرة القدم (IFF) قبل أن تصبح المدير العام لاتحاد كرة القدم للهواة. ماري هي أيضا عضو منذ عام 2018 في اللجنة التنفيذية للاتحاد الفرنسي لكرة القدم.  

تولت بعدها منصب مديرة التأثير والإرث في لجنة باريس 2024، ثم المديرة التنفيذية للجنة المنظمة.

اُنتخب غاي رايدر مديراً عاماً لمنظمة العمل الدولية للمرة الأولى في عام 2012، وأكمل ولايته الأخيرة في سبتمبر 2022.   

سعى إلى تحقيق رؤية في منظمة العمل الدولية تترقب واقع القرن الحادي والعشرين وتستجيب له بفعالية، وقادرة على الوصول إلى الفئات الأكثر ضعفاً والالتزام بمهمتها في مجال العدالة الاجتماعية.

واستجابةً لجائحة كوفيد-19، دعم  بقوةً عمل منظمة العمل الدولية لتعزيز التعافي الشامل والمستدام والمرن والذي يتمحور حول الإنسان. 

ركزت منظمة العمل الدولية تحت قيادته على قضية مستقبل العمل بمناسبة الذكرى المئوية لتأسيسها. إذ اعتمد مؤتمر العمل الدولي إعلان الذكرى المئوية لمستقبل العمل في يونيو 2019 والذي لا يزال  يرسم  خريطة طريق لمستقبل العمل مع  مسألة العدالة الاجتماعية.

عمل السيد رايدر سابقاً في منظمة العمل الدولية في مناصب مختلفة بما في ذلك منصب المدير التنفيذي لمعايير العمل الدولية والمبادئ والحقوق الأساسية في العمل. وخلال فترة توليه منصب المدير العام، جعلت منظمة العمل الدولية السلامة والصحة المهنيتين المبدأ الأساسي الخامس والحق في العمل. 

وفي الفترة من عام 2006 إلى 2010، شغل منصب الأمين العام للاتحاد الدولي لنقابات العمال (ITUC)، بعد أن قاد توحيد الحركة النقابية الدولية الديمقراطية. 

ولد في ليفربول (المملكة المتحدة)، وهو خريج جامعة كامبريدج.

تخرج البروفيسور كولفيلد في الطب في عام 1984 من كلية الطب في مستشفى لندن وتدرب على علم الأدوية السريرية في مستشفى سانت بارثولوميو، حيث طور برنامجاً بحثياً في علم الوراثة الجزيئية لارتفاع ضغط الدم والبحوث السريرية الانتقالية.  

في جامعة كوين ماري في لندن ، قدم البروفيسور كولفيلد مساهمات كبيرة في اكتشاف الجينات المتعلقة بضغط الدم وصحة القلب والأوعية الدموية والسرطان والأمراض النادرة. وقد غيرت أبحاثه الإرشادات الوطنية والدولية لارتفاع ضغط الدم. وكان مديراً لمعهد ويليام هارفي للأبحاث التابع للملكة ماري بين عامي 2002 و2020 وانتخب عضواً في أكاديمية العلوم الطبية في عام 2008.

فاز بجائزة ” ليلي” من الجمعية البريطانية لعلم الأدوية ، وجائزة “بيورن فولكو” من الجمعية الأوروبية لارتفاع ضغط الدم 2016، وجائزة “فرانز فولهارد” من الجمعية الدولية لارتفاع ضغط الدم في عام 2018. 

تم تعيين البروفيسور كولفيلد كبير العلماء في علم الجينوم في إنجلترا في عام 2013 ،  حيث كُلف بتسليم مشروع 100،000 جينوم على تسلسل الجينوم الكامل في الأمراض النادرة والسرطان والعدوى. في “جينوميكس” إنجلترا ، كان له دور فعال في تقديم مشروع 100000 جينوم الذي حقق نتائج غيرت حياة عدد كبير من المرضى.

كما عمل مع هيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا للمشاركة في إنشاء الدليل الوطني للاختبارات الجينومية ، والذي يسهل حصول 56 مليون شخص على الاختبارات الجينومية المناسبة.  حصل البروفيسور كولفيلد على وسام فارس في عام 2019 لقيادته مشورع 100،000 جينوم. 

وهو عضو في مجلس أمناء “بارتس هيلث” التابع لهيئة الخدمات الصحية الوطنية وهو رئيس مُنتخب لجمعية الدواء البريطانية.

مارك هو مستشار تصميم شامل وخدمات الوصول، يملك خبرة واسعة في البرامج الدولية الرئيسية تمتد لأكثر من 20 عاما.ً وعلى مدى معظم السنوات الثماني الماضية، عمل في اللجنة العليا للمشاريع والإرث لبرنامج كأس العالم قطر 2022.    

في البداية، كان دوره في قطر رائداً في تحديد وتنفيذ استراتيجيات ومعايير التصميم الشامل لكل من النقل والبيئة المبنية، مع تخصصه في تصميم الملاعب وأماكن الفعاليات.  وفي عام 2019 ، أصبح المستشار الرئيسي لخدمات الوصول لأنشطة البلد المضيف.  ويشمل ذلك ضمان أن تكون مناطق مثل النقل والإقامة والقادمين والمجال العام وخدمات الزوار متاحة وشاملة قدر الإمكان للأشخاص ذوي الإعاقة.

وخلال هذا الوقت، عمل أيضا كمقيّم لإمكانية الوصول في كل من الدوري الإنجليزي الممتاز ومجلس الكريكيت الإنجليزي بشأن قضايا إمكانية الوصول والشمول في الفعاليات، فضلاً عن توفير الخبرة والدراية لمشاريع أخرى ضمن “إكسبو “2020 وباريس 2024.   

عمل مارك سابقا في  CH2M Hill  كمستشار إمكانية الوصول لدورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية “ريو” 2016 من خلال تقديم نظرة عامة  حول استراتيجية ومعايير إمكانية الوصول. كما قدم استراتيجية النقل المُيسر لألعاب الكومنولث في “غلاسكو” 2014.

يشغل بيتر ساندز منصب المدير التنفيذي للصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا منذ مارس 2018. 

ومنذ يونيو 2015 ، كان بيتر زميلاً باحثاً في جامعة هارفرد ، حيث يقسم وقته للعمل بين مركز موسفار رحماني للأعمال والحكومة في كلية كينيدي بجامعة هارفرد ومعهد هارفرد للصحة العالمية. 

شغل بيتر منصب الرئيس التنفيذي لمجموعة ستاندرد تشارترد بي إل سي من نوفمبر 2006 إلى يونيو 2015، بعد أن انضم إلى مجلس إدارة ستاندرد تشارترد كمدير مالي للمجموعة في مايو 2002.

وقبل انضمامه إلى ستاندرد تشارترد، كان بيتر شريكاً رئيسياً في شركة ماكينزي وشركاه. 

عمل بيتر في العديد من المجالس واللجان، بما في ذلك وزارة الصحة في المملكة المتحدة، والمنتدى الاقتصادي العالمي، والمجلس الاستشاري الدولي للهيئة النقدية في سنغافورة. 

تخرج بيتر من جامعة أكسفورد بدرجة أولى في السياسة والفلسفة والاقتصاد. كما حصل على درجة الماجستير في الإدارة العامة من جامعة هارفرد، حيث كان زميلاً في جامعة هاركنيس. بيتر، الذي نشأ في سنغافورة وماليزيا، متزوج من الكاتبة بيتسي توبين ولديه أربعة أطفال.

البروفيسور السير عزيز شيخ هو رئيس قسم أبحاث وتطوير الرعاية الأولية، ومدير معهد آشر وعميد البيانات في جامعة إدنبرة. وهو أيضًا مدير مركز الربو في المملكة المتحدة للبحوث التطبيقية (AUKCAR) ، ومدير مركز أبحاث البيانات الصحية في المملكة المتحدة BREATHE ، وهو  – مع اللورد آرا دارزي –  المدير المشارك للأكاديمية الرقمية في هيئة الخدمات الصحية.

ويحمل  البروفسيور عزيز صفة الأستاذ الزائر في عدد من الجامعات ، وهي: جامعة برمنغهام (المملكة المتحدة)، وجامعة كوين ماري في لندن (المملكة المتحدة)، وجامعة ماستريخت (هولندا).   قد سبق أن عمل أستاذا زائرا للطب في كلية الطب في جامعة هارفرد.

وهو  عضو هيئة تحرير “بي أم سي ميديسين”، ومجلة علوم الصحة، ومجلة الجمعية الملكية للطب، ومجلة الرعاية الطبية وبلوس ميدسين، كما أنه  رئيس تحرير المجلة الدولية للجودة في الرعاية الصحية.

إن البروفسيور عزيز هو باحث مشهود له، ويحمل  زمالات من 9 جمعيات علمية. وقد حصل على وسام الإمبراطورية البريطانية للخدمات الطبية والرعاية الصحية في عام 2014 وعلى لقب فارس من جلالة الملكة إليزابيث الثانية  في عام 2022 للخدمات المقدمة لأبحاث وسياسات  كوفيد-19.

تم تعيين ستيفاني سيدو سفيرة فرنسية للصحة العالمية في عام 2018، حيث مثلت فرنسا في المنظمات الدولية مثل الصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا ويونيتيد. 

و تساهم في إطار دورها هذا في وضع وتنفيذ الاستراتيجية الفرنسية للصحة العالمية التي تركز على تعزيز النظم الصحية، وتشجيع الحصول على الخدمات بشكل عادل، مع التركيز بشكل خاص على نوع الجنس وعلى الفئات الضعيفة. وكان لها دور ناشط في مشاركة فرنسا في الاستجابة المتعددة الأطراف لأزمة كوفيد (لا سيما من خلال ACT-A، وتقاسم اللقاحات، وتطوير القدرات الإنتاجية المحلية). كما شاركت في مؤتمر تجديد موارد الصندوق العالمي السادس في ليون ، في أكتوبر 2019.

وبعد أن بدأت مسيرتها المهنية في وزارة الخارجية، انضمت ستيفاني سيدو إلى المفتشية العامة للشؤون الاجتماعية (IGAS) في عام 2004. وفي الفترة من عام 2007 – 2010، شغلت منصب رئيسة قسم تعزيز المساواة في اللجنة الفرنسية المستقلة للمساواة.في الفترةمن عام 2010 إلى 2013 ، كانت نائبة السفير في السفارة الفرنسية في كينيا. كما شغلت منصب رئيسة إدارة حقوق المرأة الفرنسية بين عامي 2014 و2017.

وهي رئيسة مجلس جائزة فيرشو للصحة العالمية وعضوة في معهد باستور

ستيفاني سيدو حائزة على شهادة الماجستير في الأدب من جامعة أكسفورد، وهي خريجة معهد باريس للدراسات السياسية Science Po وطالبة سابقة في الكلية الوطنية للإدارة ENA دفعة “ليوبولد سيدار سنغور”

يتولى نيل واتكينز أعمال السياسة والترويج والاتصالات في مؤسسة بيل وميليندا غيتس في مجال التغذية والزراعة. وهو يدير محفظة عالمية من منح السياسات بشأن قضايا التغذية والزراعة وقاد تطوير أول استراتيجية للتوعية بالتغذية في المؤسسة. قبل انضمامه إلى المؤسسة في عام 2012 ، قاد نيل جهود الترويج والسياسات بشأن مجموعة من قضايا الفقر العالمية في واشنطن.  

وشغل في الآونة الأخيرة منصب مدير السياسات والحملات في منظمة “أكشن إيد” الولايات المتحدة الأمريكية،  كما شغل قبل ذلك منصب المدير التنفيذي لشبكة اليوبيل في الولايات المتحدة الأمريكية، وهي تحالف يضم أكثر من 75 منظمة دينية ووكالات تنمية وجماعات حقوق الإنسان التي تدعو إلى تخفيف عبء الديون والقضاء على الفقر العالمي. نيل حاصل على درجة البكالوريوس في الخدمة الخارجية والعلاقات والشؤون الدولية من جامعة جورجتاون.

يملك البروفيسور محمد المعاضيد دكتوراه في الطب بخبرة مهنية تزيد عن ثلاثة عقود، على الصعيدين الوطني والدولي، مع الحكومات والمنظمات غير الحكومية والقطاعات الخاصة في مجالات الرعاية الصحية والطب الرياضي ومكافحة المنشطات والمجالات الإنسانية.  انضم البروفيسور المعاضيد إلى الهلال الأحمر القطري كرئيس تنفيذي في عام 2001 بميزانية قدرها 1,000,000 جنيه إسترليني،  والذي كان يقدم خدماته فقط داخل قطر، بفريق من الموظفين يضم 25 موظفاً. في عام 2020 ، تنحى عن منصبه كرئيس ، بميزانية قدرها 250،000،000 جنيه إسترليني ، و 2،500 موظف (1000 في قطر و 1،500 على الصعيد الدولي). وقد أثرت الأنشطة الإنسانية للهلال الأحمر القطري على حياة 13 مليون شخص في عام 2020، بما في ذلك توفير الرعاية الصحية الأولية لـ 1.2 مليون شخص داخل قطر. حصل البروفيسور المعاضيد على ميدالية “هنري دونان” في عام 2022، وهي أعلى وسام للحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر.

يشغل البروفيسور المعاضيد حالياً منصب مدير مركز الأيض والالتهابات (قسم الطب)، كلية لندن الجامعية، الذي تم افتتاحه في فبراير 2020، بعد فترة عمل استمرت عامين كأستاذ زائر (2017-2020).  وتشمل مجالات خبرته وقيادته: التخطيط الاستراتيجي وإدارة الصحة العامة والرياضة والطب الرياضي والمبادرات البيئية والإنسانية والتخطيط الاستراتيجي الرفيع المستوى ونشر الموارد المكرسة لمبادرات الشراكة الدولية والإقليمية التعاونية. يعتبر البروفيسور المعاضيد رائداً فكرياً عالمياً في مجالات الطب الرياضي ومكافحة المنشطات، ولديه خبرة واسعة في العمل بالتعاون مع المجتمعات الرياضية والباحثين الطبيين واللجان الأولمبية الوطنية والآسيوية و الاتحاد العالمي لكرة القدم “الفيفا” والهيئات الحكومية وخاصة في مجال مكافحة المنشطات والطب الرياضي والمجموعات الإنسانية والجمعيات والمنظمات غير الحكومية والهيئات الحكومية وخاصة في خطط الاستجابة للكوارث وإعادة التأهيل.

إلى جانب المساهمة والنشاط على نطاق واسع في نشر حقوق الإنسان الأساسية، والرعاية الصحية الأساسية، ونشر الوعي بين الفئات المستضعفة، يمتلك مهارات الإدارة الجراحية والطبية واسعة النطاق في القطاعات الرياضية والمدنية والعسكرية. كما يجري البحوث، ويلقي المحاضرات، وينشر في مجالات مكافحة المنشطات، والطب الرياضي، والرعاية الصحية، واضطرابات تعاطي المخدرات والأنشطة الإنسانية. إلى جانب إشرافه على طلبة الدكتوراه في مجالات الطب الرياضي والتخطيط الاستراتيجي وإدارة الصحة العامة والمجالات الإنسانية. الأستاذ المعاضيد هو أيضاً:

• رئيس مجلس الأمناء والمدير العام بالإنابة، مختبر مكافحة المنشطات، قطر
• مستشار الرعاية الصحية لحضرة صاحب السمو، الممثل الشخصي لسمو الأمير، الشيخ جاسم بن حمد آل ثاني، قطر
• رئيس الهلال الأحمر القطري، قطر

يعمل الدكتور شين حالياً أستاذاً وكبير المسؤولين العلميين في معهد تيراساكي للابتكار الطبي الحيوي والمؤسس، والرئيس التنفيذي لشركة Xilis Inc. وكان سابقا أستاذا مشاركاً لعائلة هوكينز في قسم الهندسة الطبية الحيوية، ومدير مركز (وو) للبيانات الضخمة والصحة الدقيقة في جامعة ديوك.

حصل على شهادات البكالوريوس والماجستير والدكتوراه من جامعة ستانفورد، وجائزة   مؤسسة العلوم الوطنية -المهنية من جامعة كورنيل. وكان رئيس لجنة تسيير النموذج المشتق من وحدة السرطان، والرئيس المشارك لوحدة هندسة الأنسجة في المعهد الوطني للسرطان، ورئيس مسار السرطان في جمعية الهندسة الطبية الحيوية 2019. يقوم مختبره بإجراء دراسات في الطب الدقيق من منظور بيولوجيا الأنظمة. وتشمل مجالات اهتماماته البحثية المواضيع التالية: السرطان والخلايا الجذعية ومحور الأمعاء والدماغ والميكروبيوم.

الدكتورة ميكايلا مايروفر هي عالمة سياسية ومؤرخة مُدربة. تلقت تعليمها في فيينا ولوفان لا نوف وإسيكس وباريس. قادتها مسيرتها الأكاديمية إلى مناصب مختلفة،  فتبوأت مناصب عدة   في مركز البحوث الطبية والعلوم والصحة والمجتمع وجامعة فيينا ومعهد التكنولوجيا ودراسات المجتمع في ألبين – أدريا – جامعة كلاغنفورت / فيينا / غراتس ، والجامعة التقنية في فيينا ، ومؤسسة بروشر ، وجامعة غراتس الطبية. 

وُكلت بزمالة بحثية في معهد الدراسات التقنية والدراسات العليا في جامعة ألبن أدريا كلاغنفورت وكذلك في جامعة نيوكاسل. بالإضافة إلى ذلك، فهي عضو سابق في هيئة تحرير المجلة النمساوية للعلوم السياسية (2013-2017). تقود مبادرة قانون قواعد السلوك للبحوث الصحية منذ عام 2018 ، والتي تهدف إلى تطوير  قانون وفقاً للمادة 40 من النظام الأوروبي العام لحماية البيانات، مع الأخذ في الاعتبار الميزات المحددة لمُعالجة البيانات الشخصية في مجال الصحة.

تعمل في البنية التحتية لبحوث الموارد البيولوجية والبنوك الحيوية BBMRI-ERIC منذ عام 2013 ، حيث شغلت منصب المدير العام المؤقت المشارك (فبراير – أغسطس 2020) وتواصل أنشطتها كرئيسة لخدمات وأبحاث الآثار الاخلاقية والقانونية والاجتماعية ELSI منذ عام 2019. وبهذه الصفة الأخيرة، تقود فريقاً متعدد التخصصات من خبراء القانون وأخلاقيات البيولوجيا والعلوم الاجتماعية الذين يقدمون الخبرة الفنية في أكثر من 20 مشروعاً بحثياً  فاعلاً.

جودي شيرمان، طبيبة وأستاذة مشاركة في التخدير في كلية ييل للطب وأستاذة مشاركة في علم الأوبئة في علوم الصحة البيئية كما أنها المديةر المؤسسة لبرنامج ييل للاستدامة البيئية في الرعاية الطبية في مركز ييل للتغير المناخي والصحة. كما تشغل د. شيرمان منصب المديرة الطبية لمركز (ييل نيو هيفين) للرعاية الصحية المستدامة. 

د. شيرمان هي باحثة مشهود لها دولياً في مجال الاستدامة،  ينصب اهتمامها البحثي على تقييم دورة الحياة على الانبعاثات البيئية، الآثار على صحة الانسان، والاثار الاقتصادية للأدوية والاجهزة الالكترونية، ومسارات الرعاية السريرية، والنظم الصحية. كما أنها تسعى من خلال عملها إلى وضع معايير الاستدامة، إلى جانب المخرجات والتكاليف الصحية  من أجل المساعدة في توجيه صنع القرار السريري، وفي السلوكيات المهنية والادارة التنظيمية، باتجاه ممارسات مستدامة بيئياً لتحسين جودة الرعاية السريرية وسلامتها وقيمتها، وحماية الصحة العامة.  

وتحرص د. شيرمان على التعاون بصفة منتظمة مع المهندسين البيئيين وعلماء الأوبئة وعلماء السموم، والاقتصاديين الصحيين ومديري الصحة والمهنيين الصحيين، والمتخصصين في الاستدامة. كما أن. شيرمان هي عضوة في العد التنازلي لمجلة لانسيت حول الصحة وتغير المناخ،  وقد كانت محللة مساهمة في مبادرة “الصافية الصفرية”  لدائرة الخدمات الصحية الوطنية في المملكة المتحدة، إلى جانب عملها في الأكاديمية الوطنية للطب العمل التعاوني لإزالة الكربون من القطاع الصحي الأمريكي. وهي  ايضاًتشارك في قيادة لجنة لانسيت للصحة الكوكبية المعنية بالرعاية الصحية المستدامة.

حصلت الدكتورة نهلة ماهر عفيفي على بكالوريوس الطب والجراحة مع مرتبة الشرف من جامعة عين شمس في مصر. وحصلت على درجة الماجستير في علم التشريح وعلم الأجنة، ودبلوم أمراض النساء والتوليد من نفس الجامعة.

وقد نالت شهادة الدكتوراه في علم التشريح وعلم الأجنة عام 1996 من جامعة عين شمس تحت إشراف مشترك مع جامعة الطب وطب الأسنان، نيو جيرسي، الولايات المتحدة الأمريكية. بدأت د. نهلة مسيرتها الأكاديمية كباحثة طبية في قسم علم الأدوية والسموم بجامعة الطب وطب الأسنان في “نيو جيرسي”. 

ثم شغلت منصب أستاذ مساعد في علم التشريح وعلم الأجنة في جامعة عين شمس، وكلية دبي الطبية للبنات، الإمارات العربية المتحدة. انضمت د. نهلة إلى برنامج العلوم الطبية الحيوية بجامعة قطر في عام 1999 وتمت ترقيتها إلى أستاذة مشاركة في علم التشريح وعلم الأجنة وإلى أستاذ متفرغ في عام 2007.

تم تعيينها كرئيسة لقسم العلوم الصحية من 2007-2009. وفي ديسمبر 2013، انضمت إلى مؤسسة قطر كمديرة للتعليم والعلوم، وحصلت على شهادة مبادئ في البنوك الحيوية من جامعة لوكسمبورغ، وفي عام 2017 تم تعيينها في منصب مدير  بنك قطر الحيوي.

حصلت الدكتورة نهلة عفيفي على العديد من المنح والأبحاث المنشورة في مجال خبرتها. وهي عضو في العديد من الجمعيات الدولية مثل جمعية الاعتماد الأمريكية، الجمعية الأمريكية لعلم الأمراض الاستقصائي، الجمعية الدولية للمستودعات البيولوجية والبيئية ISBER ، والجمعية الأوروبية والشرق أوسطية والافريية للحفظ البيولوجي والبنوك الحيوية، وقد حازت على جائزة الانجاز المتميز في جوائز البنوك الحيوية لعام 2022.

د. زيسيس كوزلاكيديس هو رئيس خدمات المختبرات والبنوك الحيوية في الوكالة الدولية لبحوث السرطان في منظمة الصحة العالمية. وهو مسؤول عن واحدة من أكبر المجموعات الدولية وأكثرها تنوعاً من العينات السريرية في العالم، مع التركيز على التفاعلات بين الجينات والبيئة والمجموعات القائمة على الأمراض. وتدعم هذه البنية التحتية لمنظمة الصحة العالمية الجهود المتعددة الجنسيات الرامية إلى جعل العلاجات ممكنة، وإيصالها إلى البيئات المحدودة الموارد. يتمتع الدكتور كوزلاكيديس بخبرة كبيرة في مجال البنوك الحيوية، حيث شغل منصب الرئيس وعضو مجلس إدارة في الاتحاد الدولي للمستودعات البيولوجية والبيئية. 

د. كوزلاكيديس هو عالم فيروسات، حاصل على شهادة الدكتوراه في علم الأحياء الدقيقة من كلية لندن الملكية. وهو زميل منتخب في جمعية “لينيان” في لندن، والأكاديمية الملكية للعلوم- المملكة المتحدة، وزميل تورنبرغ في أكاديمية المملكة المتحدة للعلوم الطبية.  وهو يخدم في منظمات أصحاب العمل EOSC كرئيس مشارك لفريق العمل المعني ب “تطوير مهارات البلدان”. كما شغل أيضاً منصب رئيس تحرير المجلة العلمية الدولية التي يراجعها النظراء بعنوان “الابتكارات في مجال الصحة الرقمية والتشخيص والمؤشرات الحيوية”.

ساهم كوزلاكيديس في الدراسات الأساسية في تبني الابتكارات في مجال الرعاية الصحية الروتينية، والآثار المالية المرتبطة بها. وهو مستشار علمي لمؤسسة “بي تي إي أن” للبحوث PTEN Research Foundation، وحاصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من كلية إدارة الأعمال بجامعة مدينة لندن ، وهو أحد مؤسسي شبكة City Healthcare Innovation Network، وهي قناة لتوفير وتعزيز الاتصالات بين الشركات الناشئة في مجال الرعاية الصحية والمؤسسات المالية التي تتخذ من الحي المالي في لندن مقراً لها. وهو يشغل منصب عضو زائر في هيئة التدريس في الصين (كلية الطب، جامعة ساوث سنترال) والمملكة المتحدة (كلية سانت جورج الطبية، جامعة لندن وكلية إدارة الأعمال، جامعة مدينة لندن).

الدكتورة شونا ماكلويد هي مستشارة بحثية تقود مشروعاً يتمحور حول حصول أطفال الشوارع على الرعاية الصحية اللازمة وذلك من خلال مؤسسة “اتحاد أطفال الشوارع” و “الجمعية المعنية بأطفال الشوارع”. شونا حاصلة على درجة الدكتوراه في التنمية الدولية من مدرسة الدراسات الشرقية والإفريقية ، جامعة لندن. بين عامي 2019 و2022 ، تم توظيفها في الجمعية المعنية بأطفال الشوارع ، حيث قادت الأنشطة البحثية للمنظمة. عملت شونا أيضاً في مؤسسة “توستان” ومنظمة إنقاذ الطفولة.  

ينضم إلى بيا وشونا القادة الشباب في “اتحاد أطفال الشوارع”، ممن اختبروا حياة الشوارع.

بيا ماكراي هي الرئيسة التنفيذية لاتحاد أطفال الشوارع، وهي شبكة عالمية من المنظمات التي تعمل على ضمان حقوق أطفال الشوارع. في عملها في القطاع غير الربحي، ركزت بيا على مجالات الصحة والتعليم وحماية الطفل، مع  ايلائها اهتماماً خاصاً بتعزيز النظم الحكومية وحقوق الطفل.

عملت مع “الخدمة التطوعية في الخارج” VSO وصندوق الصحة والتعليم الاستوائي ومنظمة إنقاذ الطفولة. كما عملت بيا أيضاً في القطاع الخاص لأكثر من عقد من الزمان (BP و Oxford Policy Management). وكان منصبها السابق هو الرئيس التنفيذي لتسليم الأعمال في “كراون ” و”كيلز”. وهي عضوة في مجلس إدارة مركز الصين وبريطانيا العظمى وشراكة “كينغز” للصحة العالمية.

قبل تولي منصب الرئيس التنفيذي مؤسسة مرض الزهايمر الدولية، كانت باولا الرئيس التنفيذي لشركة “لاييف” وشغلت مناصب عليا في كلية “كاس” لإدارة الأعمال و “تات” و المكتبة البريطانية و المعهد الدولي للتنمية والبيئة. 

وهي عضو مجلس إدارة المجلس العالمي للخرف، وأمين متحف البريد و منظمة “لودرديل هاوس” للفنون، وزميلة في الجمعية الملكية للفنون، وكانت سابقاً مديرة غير تنفيذية لتحالف الأمراض غير الانتقالية  (NCDA)، وأمينة مؤسسة “شيلتر”، وهي مؤسسة خيرية للإسكان/المشردين، و “أم أل إي لندن”.

وهي حاصلة على درجة الشرف في الكلاسيكيات من جامعة “فيديريكو” الثاني –  نابولي، ودرجة الماجستير في التقنيات الميدانية والتحليلية في علم الآثار، ودرجة الماجستير في علوم المكتبات والمعلومات من كلية لندن الجامعية.

تقود باولا جميع جوانب عمل مؤسسة مرض الزهايمر الدولية. وتتضمن مهامها الإدارية  مع فريق مجلس الإدارة، تنفيذ استراتيجية المؤسسة تزويدها بالموارد الكافية. باولا هي المتحدثة الرئيسية باسم المؤسسة و المسؤولة عن تمثيلها دولياً. وهي عضو مجلس إدارة المجلس العالمي للخرف، وأمين متحف البريد و منظمة “لودرديل هاوس” للفنون.

ولدت باتريشيا اسكوتلند في كومنولث دومينيكا. وهي العاشرة في ترتيبها بين اخوتها الاثني عشر، ترعرعت في لندن. وأكملت بكالوريوس الحقوق (مع مرتبة الشرف) من جامعة لندن في سن العشرين، وقد انضمت إلى نقابة المحامين في المعبد الأوسط “ميدل تمبل” في سن الحادية والعشرين.  

تميزت مسيرتها المهنية بتحقيق عدد من الإنجازات الاستثنائية، حيث كانت أول امرأة في تاريخ المنصب الذي يعود لأكثر من 700 عام، تشغل منصب المدعي العام لصاحبة الجلالة في إنجلترا و”ويلز” وإيرلندا الشمالية.

وأثناء توليها هذه المناصب وغيرها من المناصب الوزارية العليا، اسند إليها مهمة الاضطلاع  بجملة من  الأمور المتعلقة بالعمل على المساواة بين الجنسين، والعنف المنزلي، والزواج القسري، والاختطاف الدولي للأطفال، وبفضل توليها هذه المناصب قامت بتعزيز والتشجيع على التنوع وتكافؤ الفرص، ولا سيما بالنسبة للنساء والفتيات.

وباعتبارها المرأة الوحيدة التي عينت أمينةً عامةً للكومنولث، فإنها تركز بشكل خاص على حشد جهود 56 دولة في الكومنولث للتصدي لتغير المناخ – بما في ذلك تأثيره الكبير على المرأة – ومن خلال المشاريع النسائية، لبناء قدرة البلدان الأصغر أو الأكثر ضعفاً على الصمود. ويشكل القضاء على العنف المنزلي والعنف ضد النساء والفتيات ضمن المجالات الأخرى التي ينصب عليها تركيزها.

أستاذة فخرية في علم الفيروسات مسؤولة عن مختبر علم الفيروسات في مستشفى “نيكر” (APHP).  وفي كلية” نيكر” الطبية في باريس، فرنسا.   

مديرة فريق أبحاث EA 7327 في جامعة باريس ديكارت. تتضمن المجالات الرئيسية لبحثها حول فيروس نقص المناعة البشرية المرتبطة بالمنشورات العلمية الدولية: تشخيص فيروس نقص المناعة البشرية لدى البالغين والأطفال، وعلاجات فيروس نقص المناعة البشرية، ومناطق انتشار فيروس نقص المناعة البشرية مع التركيز على الدراسات الفوجية والتجارب السريرية، وتطوير الدلالات الفيروسية للبلدان النامية ، (أكثر من 550 منشورا في يوليو 2022 في مجلة PubMed). كما انها تشغل المناصب التالية: 

عضوة في الأكاديمية الوطنية للطب في فرنسا

عضوة في لجنة كوفيد-19 في الأكاديمية الوطنية للطب

عضوة في اللجنة الوطنية لمرض الإيدز والتهاب الكبد الفيروسي

رئيسة مؤسسة ARCAT/Checkpoint، وهي منظمة غير ربحية للوقاية ورعاية للمرضى المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية

شيرين الفقي هي المديرة الإقليمية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في برنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز. وهي مؤلفة كتاب “الجنس والقلعة: الحياة الحميمة في عالم عربي متغير” (Penguin Random House)، وهي دراسة رائدة عن الحياة الجنسية وتقاطعها مع السياسة والدين والثقافة في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

قبل الانضمام إلى برنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، شغلت شيرين منصب المدير الإقليمي لشركة “بروموندو”، حيث قادت المسح الدولي للرجال والمساواة بين الجنسين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (IMAGES MENA)، وهي دراسة رائدة عن الرجال والذكورة وأدوار الجنسين في سبعة بلدان في المنطقة. شغلت شيرين سابقاً منصب نائب رئيس اللجنة العالمية المعنية بفيروس نقص المناعة البشرية التابعة للأمم المتحدة، وهي حالياً عضو في لجنة المعهد الملكي للشؤون الدولية “تشاتام هاوس” المعنية بالصحة الشاملة. 

بدأت حياتها المهنية كمراسلة للرعاية الصحية مع مجلة الإيكونوميست ومقدمة برامج في قناة الجزيرة. شيرين هي عالمة مناعة جزيئية من خلال التدريب، حاصلة على البكالوريوس من جامعة تورنتو والماجستير والدكتوراه في علم المناعة الجزيئية من جامعة كامبريدج. 

تم تعيين الدكتورة سوميا سواميناثان رئيسة للعلماء على رأس القسم الذي تم إنشاؤه لتعزيز العمل العلمي الأساسي للمنظمة وضمان جودة واتساق قواعدها ومعاييرها.  

شغلت سابقاً منصب نائب المدير العام للبرامج، وهي طبيبة أطفال من الهند وباحثة معترف بها عالمياً في مجال السل وفيروس نقص المناعة البشرية، وتتمتع بخبرة تمتد إلى 30 عاماً في مجال الرعاية السريرية والبحوث، وعملت طوال حياتها المهنية على ترجمة البحوث إلى برامج مؤثرة. وفي الآونة الأخيرة، شغلت الدكتورة سواميناثان منصب أمين إدارة البحوث الصحية والمدير العام للمجلس الهندي للبحوث الطبية. وفي الفترة من عام 2009 إلى عام 2011، عملت أيضاً منسقة للبرنامج الخاص للبحث والتدريب في مجال أمراض المناطق المدارية المشترك بين اليونيسيف وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي والبنك الدولي ومنظمة الصحة العالمية في جنيف.  

شاركت في عدد من الهيئات واللجان الاستشارية العالمية التابعة لمنظمة الصحة العالمية، بما في ذلك فريق الخبراء التابع لمنظمة الصحة العالمية المعني باستعراض الاستراتيجية وخطة العمل العالميتين في مجال الصحة العامة، الابتكار والملكية الفكرية ، الفريق الاستشاري الاستراتيجي والتقني التابع للإدارة العالمية للسل في منظمة الصحة العالمية، وبصفتها الرئيس المشارك للجنة “لانسيت” المعنية بالسل. 

تلقت تدريبها الأكاديمي في الهند، والمملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية، والولايات المتحدة الأمريكية، كما نشرت أكثر من 250 مقالاً وفصول كتب تمت مراجعتها من قبل النظراء. 

البروفيسور فيديا محمد علي هي نائب مدير مركز الأيض والالتهابات في كلية لندن الجامعية. وهي مستشارة علمية للبحوث في مختبر مكافحة المنشطات في قطر وعضو في اللجنة الطبية والعلمية، اللجنة الأولمبية الدولية، منذ عام 2015.   تتمثل مهمة اللجنة الطبية والعلمية في توفير مرجع توجيهي لجميع المنظمات الرياضية الأخرى بشأن المسائل المتعلقة بحماية صحة الرياضيين. وتقدم اللجنة المشورة إلى دورة اللجنة الأولمبية الدولية والمجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية ورئيس اللجنة الأولمبية الدولية بشأن صحة الرياضيين، وتعزيز الصحة والنشاط البدني، وحماية الرياضيين النظيفين دعماً لجدول أعمال عام 2020.

قبل الانضمام إلى مختبر مكافحة المنشطات في قطر ، عملت البروفيسورة فيديا محمد علي على علم الغدد الصماء التناسلية في فريق البروفيسور روبرت جي إدواردز (الحائز على جائزة نوبل لعام 2010) في عيادة بورن هول، جامعة كامبريدج.  

 انضمت إلى كلية لندن الجامعية كزميل باحث مبتدئ وتم تعيينها في عام 2002 في كلية لندن الجامعية، كان يقع على عاتقها عبء تعليمي كبير شمل تنظيم وحدة البكالوريوس في السنة الثالثة ، والتي حصلت فيها على جائزة تدريس قسم الطب ، حيث عملت في لجنة التدريس لدورتين للدراسات العليا وأيضاً على إطلاق برنامج الدكتوراه غير المقيم.

ركزت أبحاثها ، منذ عام 1995 ، على الالتهاب المزمن المرتبط بالسمنة وتحديداً طبيعة الغدد الصماء للأنسجة الدهنية (الدهون). كانت مجموعتها أول من أظهر إطلاق الإنترلوكين-6 واللبتين من الأنسجة الدهنية البشرية في الجسم الحي. شكلت مجموعة أبحاث الأديبوكينات والتمثيل الغذائي في كلية لندن الجامعية، والتحقيق في الوظائف الإفرازية للخلايا الشحمية وعواقبها.

عملت في لجنة جمعية المملكة المتحدة لدراسة السمنة ، وهي عضو في هيئة تحرير حقائق السمنة ، وعضو في الجمعية الأمريكية للغدد الصماء وعضو مشارك أول في الجمعية الملكية للطب. وقد تمت دعوتها مؤخراً كعضو في المجلس الاستشاري لقسم العلوم البيولوجية والبيئية في جامعة قطر (2015-2016) واللجنة الطبية والعلمية التابعة للجنة الأولمبية الدولية (2015-حتى الآن).   

وقد ساهمت في أكثر من 100 من وقائع المؤتمرات والإنتاج الإعلامي للجمهور الأوسع (مثل منشورات فريق عمل مؤسسة التغذية البريطانية) واستقطبت التمويل للعديد من رواتب الطلاب وحصلت على تمويل منحة بقيمة 2 مليون جنيه إسترليني. وقد نشرت أكثر من 100 ورقة بحثية تمت مراجعتها من قبل الأقران حول الأمراض المرتبطة بالسمنة ، وأربع مراجعات وساهمت بفصول في ثلاثة كتب ، وتم الاستشهاد بعملها أكثر من 8000 مرة ، مع مؤشر إتش 52.

د. زيمينا غارزون فيلالبا، دكتوراه في الطب، هي أخصائية في الصحة العامة عينت في منصب وزيرة الصحة في مايو عام 2021 وحتى يوليو 2022. وهي حالياً مستشارة رئيس الجمهورية لقضايا الصحة العامة في الإكوادور وعضو مجلس أمناء المعهد الدولي للقاحات وتمثل الإكوادور منذ أبريل 2022.

حصلت د. غارزون فيلالبا على شهادة طبية من يونفرسيداد سنترال ديل إكوادور وهي حائزة على درجة الدكتوراه في الصحة العامة مع تركيزها على الصحة المهنية، وشهادة ما بعد الدكتوراه في أبحاث الصحة المهنية وعلم الأوبئة المهنية من جامعة ساوث فلوريدا. 

د. زيمينا هي عميدة برنامج الماجستير للصحة العامة والتغذية في جامعة سان فرانسيسكو دي كيتو. إذ قامت بتطوير برنامج ماجستير للصحة العامة وتصميم تخصص طبي في الصحة المهنية للجامعات الإكوادورية المعروفة وهي بروفسور في الصحة العامة وعلم الأوبئة المهني لبرنامج الدراسات العليا والجامعية في جامعات إكوادورية وأمريكية متعددة.  وقد تم نشر أعمالها في عدة مجلات علمية مفهرسة. 

إلى جانب عملها الخاص، تعمل د. غارزون في القطاع العام كنائب مدير طبي ورئيس قسم التعليم والبحوث في مستشفى كيتو سور العام، ورئيس قسم التعليم في مستشفى كارلوس أندرادي مارين، والمرافق الصحية التي يملكها ويُديرها المعهد الإكوادوري للأمن الاجتماعي. 

ومن خلال دورها كوزيرة الصحة العامة، تولت مسؤولية تطوير وتنفيذ الاستجابة الشاملة لأزمة كوفيد-19 وقادت “خطة التلقيح 9/100” والتي شملت 9 ملايين  شخص ملقح (أي أكثر من 50% من السكان) قبل مرور 100 يوم على تنفيذها. ولقد جعلت هذه التجربة الناجحة من الإكوادور معياراً إقليمياً للتغلب على الوباء وعززت من مكانة د. غارزون كمرجعية في مجال عملها. 

مانويل بولغار فيدال هو رائد عالمي للمناخ والطاقة في الصندوق العالمي للطبيعة. لديه 35 عاماً من الخبرة في القانون والسياسات البيئية وشغل منصب وزير البيئة في البيرو (2011- 2016) ورئيس المؤتمر العشرين للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ – COP20 في عام 2014. 

تولى بولغار فيدال منصب المدير التنفيذي للجمعية البيروفية للقانون البيئي، وهي مؤسسة مؤثرة في أمريكا اللاتينية. وهو حاصل على شهادة في القانون من الجامعة البابوية الكاثوليكية في ديل بيرو، حيث يعمل أستاذاً، وأكمل دراسات للحصول على شهادة الماجستير في قانون الأعمال في جامعة بيروانا للعلوم التطبيقية. وهو عضو مجلس إدارة في كل من: منظمة أنماط الغابات، وجمعية حفظ الأمازون، والجمعية البيروفية للقانون البيئي، وعضو في جمعية الصندوق العالمي للطبيعة – كولومبيا.

مانويل هو عضو في المجموعة الاستشارية للإدارة والقيادة في معهد أسبن، ورئيس مجلس تقييم السندات الخضراء السيادية الفرنسية، وسفير عالمي لمبادرتي “السباق إلى الصفر” و”السباق إلى المرونة”، وعضو في اللجنة التوجيهية العالمية للمعايير التابعة للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة. كما أنه عضو نشط في مجموعات مختلفة  تسعى إلى الحصول على نتائج قوية كجزء من محادثات المناخ الرسمية وجدول أعمال أصحاب المصلحة غير الحزبيين . وقد أشادت به حكومات فرنسا وألمانيا وإسبانيا والجمعية الجغرافية الملكية الاسكتلندية لمساهمته في اتفاقية باريس.

الدكتورة ماتشيديسو ريبيكا مويتي هي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية في أفريقيا. وهي طبيبة وخبيرة في الصحة العامة، إلى جانب خبرتها الممتدة لما يزيد عن 41 عام، وهي أول امرأة تُنتخب لهذا المنصب، وهي الآن في فترة ولايتها الثانية.

وعلى مدى السنوات السبع الماضية، قادت د. مويتي خطة التحول المُعترف بها على نطاق واسع  بتحسينها لأداء منظمة الصحة العالمية في حالات الطوارئ، وتعزيز مبدأ المسؤولية والمُساءلة، ودفع عجلة التقدم نحو التغطية الصحية الشاملة. وهي تقود دعم منظمة الصحة العالمية للاستجابة لجائحة كوفيد-19 في أفريقيا. 

كما تم إحراز تقدم هائل تحت قيادتها، فقد أسهمت الاستثمارات في مجالات مثل الرصد والتدريب والابتكار والمشاركة المجتمعية والشراكات إلى تحسين قدرات البلدان على الاستعداد لحالات الطوارئ الصحية والاستجابة لها، وتفشي الأمراض مثل كوفيد-19 والإيبولا. وعلى نطاق أوسع، زاد الاعتراف بالحاجة إلى نظم صحية قوية وقادرة على الصمود لإدارة الصدمات الخارجية، مثل حالات الطوارئ الصحية. إذ تسعى معظم البلدان الأفريقية إلى إجراء إصلاحات لتحقيق التغطية الصحية الشاملة، وتحقيق التوسع العادل في الخدمات، والوصول إلى الفئات الأشد ضعفاً في القارة.

ومنذ عام 1999، شغلت د. مويتي عدة مناصب عليا في منظمة الصحة العالمية في الإقليم الأفريقي. وقادت بنجاح مبادرة منظمة الصحة العالمية “3 في 5” لتوسيع نطاق الحصول على العلاج المضاد للفيروسات الرجعية في البلدان الأفريقية. وقبل الانضمام إلى منظمة الصحة العالمية، عملت د. مويتي مع برنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، ووزارة الصحة في بوتسوانا.

تقديراً لخدمتها المتميزة للبشرية، حصلت د. مويتي على عدد كبير من الأوسمة والزمالات الفخرية من مؤسسات أكاديمية معروفة على الصعيد الدولي. وهي أيضا رائدة عظيمة للنساء  اللواتي يشغلن مناصب قيادية في مجال الصحة العالمية.

يملك تيدجان تيام أكثر من 30 عاماً من الخبرة في مجال الخدمات المالية العالمية، وكذلك في القطاع الحكومي والخدمة العامة. وهو رئيس مجلس إدارة رواندا المالية.

شغل السيد تيام منصب الرئيس التنفيذي لمجموعة كريدي سويس AG من عام 2015 إلى عام 2020، حيث أعاد رسملة البنك، وجمع 10 مليارات دولار من الأسهم. كما ساهم في رفع أداء البنك وفي السنة الأخيرة من ولايته، حقق أعلى أرباح للبنك منذ أكثر من عقد من الزمن. وبفضل  إنجازاته، حصل على جائزة أفضل مصرفي لعام 2018 من مجلة يوروموني. 

وقبل الانضمام إلى “كريدي سويس”، شغل السيد تيام منصب الرئيس التنفيذي لمجموعة برودنشال بي إل سي من عام 2009 إلى 2015. وقد ضاعف القيمة السوقية لشركة “برودنشال” بأكثر من ثلاثة أضعاف خلال فترة ولايته من حوالي 17 مليار دولار في عام 2009 إلى أكثر من 60 مليار دولار في عام 2015. تم انتخابه عام 2012 كرئيس جمعية شركات التأمين البريطانية. 

توازياً مع مسيرته المهنية في القطاع الخاص، يحمل السيد تيام في جعبته خبرة واسعة في القطاع العام. ففي التسعينات، عاد إلى مسقط رأسه ساحل العاج حيث شغل مناصب وزارية من 1994 إلى 1999، وتولى مسؤولية تطوير البنية التحتية والخصخصة والعلاقات مع البنك الدولي وصندوق النقد الدولي.

وبهذه الصفة، قام بتطوير أول نظام “البناء، التشغيل والتحويل” ونظام “البناء والتشغيل والتملك” في إفريقيا، بما في ذلك “مشروع الطاقة المستقل” في بلدان إفريقيا جنوب الصحراء والجسور الضريبية في أبيدجان.
كما قاد السيد تيام العديد من بعثات الخدمة العامة، إذ عينه الرئيس جاك شيراك عام 2003 رئيساً مشاركا لفريق العمل الدولي المعني بالمنافع العامة العالمية، إلى جانب الرئيس المكسيكي إرنستو زيديلو. وفي عام 2004، عين رئيس الوزراء توني بلير السيد تيام عضواً في لجنة أفريقيا. وأصبح فيما بعد عضواً في فريق التقدم المحرز في أفريقيا، الذي أنشأه السيد كوفي عنان. وفي عام 2011، ترأس السيد تيام الفريق الرفيع المستوى المعني بالبنية التحتية لمجموعة العشرين. وقدم السيد تيام توصيات اللجنة إلى قمة مجموعة العشرين في مدينة كان حيث تم تبنيها من قبل رؤساء الدول.

عمل السيد تيام في المجموعة الاستشارية للأعمال التابعة لرئيس الوزراء كاميرون وكسفير تجاري للمملكة المتحدة.

السيد تيام هو فارس جوقة الشرف الفرنسية، وعضو في مجموعة ال 30، وعضو في مجلس إدارة شركة كيرينغ إس إيه، وعضو في المجلس الرقابي لمجموعة “بوبليسيس”، وعضو في اللجنة الأولمبية الدولية، ومبعوث خاص للاتحاد الأفريقي بشأن كوفيد-19.  وهو أيضاً عضو في المجلس الاستشاري لمعهد هوفمان العالمي للأعمال .والمجتمع – إنسياد

تخرج السيد تيام من مدرسة الفنون التطبيقية في باريس والمدرسة الوطنية العليا للمناجم في باريس (الأول في دفعته) ويحمل شهادة الماجستير في إدارة الأعمال من كلية الأعمال “إنسياد” ، بامتياز.

روعة هي مقدمة برامج في شبكة الجزيرة الإعلامية، ومديرة ومدربة في مجال التقديم التلفزيوني ورواية القصص.

انضمت إلى قناة الجزيرة كمذيعة للأخبار في عام 2014 ، وقدمت تقارير عن الأخبار العاجلة والتغطيات الخاصة مثل جلسات الجمعية العامة للأمم المتحدة، الحرب على اليمن، الحرب ضد داعش، الحرب في فلسطين وسوريا. 

وبين عامي 2019 و2021، قامت بإنتاج سلسلة من التقارير من جمهورية إفريقيا الوسطى، والبوسنة، ولبنان، كما قامت بإنتاج وتقديم 67 حلقة من برنامج “بكسر التاء” من ضمنها الحلقات الحائزة على جوائز وهي  “انفجار بيروت 2020” و “الحياة المعلقة: قصص عائلات المختفيين قسرياً”. هي حالياً مقدمة برنامج “كشف حساب” على قناة الجزيرة O2 ومدرِبة إعلامية مُجازة في معهد الجزيرة للإعلام. 

قد سبق لها أن عملت في قناة فرانس 24 في باريس، وهي حاصلة على شهادة الماجستير في علوم الجغرافيا السياسية من جامعة باريس 8 وشهادة الماجستير في الاتصال الجماهيري . كما قامت روعة بتقديم العديد من الفعاليات والمؤتمرات ومنها مؤتمر (ويش 2020)، منتدى الدوحة، مؤتمر (وايز)، القمة الإعلامية العالمية، القمة الإعلامية العالمية للتكنولوجيا ومنتدى الجزيرة.

Yalda Hakim is an award-winning foreign correspondent and currently anchors the flagship programme ‘Impact with Yalda Hakim’ on BBC World News.  In addition to her presenting duties, Yalda continues to deliver hard-hitting journalism not only for the Our World strand, but also across BBC News in both television and radio.

Her interview with President Trump’s National Security Advisor H. R. McMaster made global headlines when he accepted that Russia had interfered in the 2016 US elections. She has travelled to the world’s youngest nation South Sudan that has been embroiled in a brutal civil war. She reported that more than 4 million people were on the brink of famine in the devastated country. She has also highlighted the plight of people in the secretive state of Eritrea, reported from Turkey following the failed coup attempt, covered the aftermath of the earthquake in Nepal and kidnappings by drug cartels in Mexico. 

Yalda also conducts high profile interviews with global leaders and public figures including Canada’s Prime Minister Justin Trudeau, Indonesia’s President Joko Widodo, Afghanistan’s President Ashraf Ghani, Hollywood actor and director Angelina Jolie, the Dalai Lama, Microsoft’s CEO Satya Nadella, UN Special Envoy for Syria Staffan De Mistura and Iran’s President Mahmoud Ahmadinejad, to name a few. Yalda often moderates and chairs high profile events including the Nobel Peace Prize Summit, World Economic Forum, Halifax International Security Forum and the Raisina Dialogue in Delhi.

Stephen Sackur, the presenter of HARDtalk, BBC World News’ flagship current affairs interview programme, has been a journalist with BBC News since 1986. He has interviewed presidents, prime ministers and leading personalities from all over the world over the past decade.

In November 2010, Stephen was awarded the “International TV Personality of the Year Award” by the Association of International Broadcasters.

Before taking over HARDtalk, Stephen was based in Brussels for three years as the BBC’s Europe Correspondent. He travelled across Europe to cover major stories around the continent, including the accession of the former communist east European states in 2004.

Prior to this, Stephen was the BBC’s Washington Correspondent from July 1997. With a keen interest in politics, he has interviewed Presidents George W. Bush, and Bill Clinton; covered the 2000 US Presidential Elections, the ‘Lewinsky scandal’ and the Clinton impeachment trial.

Stephen has also been the BBC Middle East Correspondent in both Cairo (from 1992 to 1995) and Jerusalem (from 1995 to 1997).  He was educated at Cambridge University (BA History, Hons, 1982-5 and Harvard University (Henry Fellowship 1985-6).

تتمتع لويزا بخبرة تزيد عن 20 عاماً في الصحافة التلفزيونية، حيث عملت في فريق هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” و”أي تي في”، والقناة الخامسة الاخبارية. 

وقد ساهمت ثقتها واتزانها وقدرتها على تبسيط القصص المعقدة في تغطية عدد من الأخبار العالمية  الهامة والبارزة ، فضلاً عن كونها نائب مراسل ملكي في هيئة الإذاعة البريطانية”بي بي سي”. خلال 12 عاماً من عملها في “بي بي سي”، أصبحت لويزا مراسلة تلفزيونية معترف بها تغطي قصصاً رئيسية من محاكمات أماندا نوكس في إيطاليا، والأحداث البابوية في الفاتيكان، وصولاً إلى تفجيرات 7 يوليو في لندن. وفي السنوات الأخيرة في “بي بي سي”، أصبحت لويزا نائب مراسل ملكي وقامت بتغطية فترة اليوبيل الماسي للملكة، وأول الارتباطات الملكية الفردية لدوقة كامبردج حتى ولادة الأمير جورج. 

انتقلت لويزا إلى للعيش في نيويورك لمدة 3 سنوات مع عائلتها في عام 2014، حيث قامت بإنشاء شركة “كومبوزر ميديا” وبدأت العمل كمدربة في “فيرميليون تالنت” وهي منظمة لإعادة المرأة إلى الحياة المهنية، حيث تقوم بالتدريب عن بعد من المملكة المتحدة. 

ساهمت لويزا كمدربة في برامج ريادة الأعمال Accelerate and Ignite في كلية كامبردج جادج للأعمال.  

قبل الانضمام إلى “بي بي سي”، عملت لويزا في “أي تي أن” لصالح “أي تي في” والقناة الخامسة الاخبارية، واليورونيوز في ليون في فرنسا. كما أنها نسقت فعاليات دولية لشركات مختلفة كمقدمة، ومضيفة ورئيسة للجلسات لكل من شركة نيسان، ساج، كانون، نورتيل، سيسكو، هانيويل، ماركت غرافيتي، باركليز كابيتال، والمجلس الثقافي البريطاني. 

تضفي لويزا ديناميكية دولية على الفعاليات التي تشارك فيها بفضل خلفيتها المهنية المتنوعة في أفريقيا، أوروبا وأمريكا كما أنها تحمل جنسية مزدوجة إيطالية وبريطانية.

نيلوفر هداية صحفية ومقدمة برامج تركز أعمالها على القضايا البيئية والاضطرابات الثقافية. ولدت في أفغانستان، وجاءت إلى بريطانيا كلاجئة وهو أمر ساهم في تشكيل عملها، مما جعلها تنتهج وجهة نظر فريدة وشغفاً برواية قصص المجتمعات المهمشة. فهي تتوجه إلى جمهور عالمي من خلال أعمالها المتكاملة التي تتأثر بما حولها، وغالباً ما تسلط الضوء على عواقب أفعالنا وتتحدى تصوراتنا للعالم. وقد ابتكرت مجموعة من الأعمال عبر المحيط الأطلسي مع المذيعين البريطانيين والأمريكيين، بدءاً تقديمها سلسلة  من البرامج القابلة للإعادة من تأليفها الخاص، وصولاً إلى استضافة الضيوف إلى جانب مورغان فريمان،  وفي ناشونال جيوغرافيك، وسلسلة مناظرات الدوحة، و”فايس”، و”فيوجن”، والغارديان، وهيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”، بأسلوب يتسم بالتعاطف والريادة والبصيرة.

انجذبت نيلوفر إلى قصص الأشخاص الذين يمرون بمواقف صعبة غيرت حياتهم بسبب تجربتها الخاصة كلاجئة، ففي بداية حياتها المهنية استمالتها طريقة سرد قصتها وعدد لا يحصى من القصص الأخرى مثلها في الصحافة، وكيف أن الأشخاص الحقيقيين الذين تأثروا مباشرة بالصراعات والاضطرابات غالباً ما يطويهم النسيان. وقد دفعتها وجهة النظر الفريدة هذه إلى تناول المواضيع دون آراء أو أحكام مسبقة وتتبُع المجتمعات التي تخضع لتغيرات مستمرة، والمجتمعات التي تخوض علاقات متطورة مع التكنولوجيا، إلى جانب المسائل والاسئلة حول الهوية والإيمان.

ضمن السلسلة المكونة من 8 أجزاء “ذا ترافيكرز” (فيوجن ، نتفلكس)، سافرت نيلوفر في جميع أنحاء العالم لمتابعة التجارة غير المشروعة للمعادن الثمينة والمخدرات المغشوشة والحيوانات المهددة بالانقراض وحتى الاتجار بالبشر. في هذه السلسلة، إلى جانب جميع أعمالها الأخرى، حازت نيلوفر على ثقة من أجرت معهم المقابلات، مما مكنها من القيام بمقابلات أعمق تترجم بقوة على الشاشة. وقد ساعدتها هذه الثقة على استكشاف وفهم تصرفات ومنطق الشخصيات التي غالباً ما تكون ذات آراء متناقضة كلياً، بما في ذلك السياسيين الفاسدين والمتاجرين بالبشر دون أحكام أو آراء مسبقة.

ولكونها رائدة متخصصة في موضوع أخلاقيات الطعام وملاءمته ، قدمت نيلوفر  سلسلة “كشف الغطاء عن الأطعمة مع نيلوفر هداية” التي ركزت على كيفية تأثير عاداتنا الغذائية على العالم. وشهدت السلسلة المكونة من 8 أجزاء، والتي تم إعدادها لصالح “فيوجن”، استكشافها للرحلات التي يقوم بها طعامنا، والعمليات التي تدخل في هذا السوق المتنامي باستمرار، وما يكلفه الطلب المتزايد على الكوكب والأشخاص الذين يزرعون ما نأكله.

تشمل أعمالها الأخرى “قصة الإله” مع مورغان فريمان (ناشونال جيوغرافيك) بالإضافة إلى أفلام لمجموعة من المذيعين الآخرين بما في ذلك “فايس”، والغارديان، والقناة الرابعة، وهيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”، حيث كانت واحدة من المذيعين الرئيسيين في “جولة الأخبار” على “سي بي سي” إذ عملت على تسخير شغفها لجعل الأخبار في متناول الجميع. حازت نيلوفر على عدد كبير من الجوائز والأوسمة بما فيها جائزة “جرايسي” لمراسل العام من التحالف من أجل النساء في وسائل الإعلام، كما دعاها قداسة البابا للانضمام إلى قمة الأكاديمية البابوية للعلوم والتوقيع على القرار المتعلق بالاتجار بالأعضاء (الذي صادق عليه مجلس أوروبا) بعد فيلمها حول هذا الموضوع.